تم الانتهاء من كتابة رواية الفرعونه الصغيره
وهي رواية تتحدث عن فتاه ضاعت من أهلها وهي صغيره
لتقابل شاب كانت تكرهه لانه كان يتنمر عليها
لكن بالحقيقه كان يحميها فهل تستطيع حل سوء الفهم
https://www.wattpad.com/story/338865603
وكأنها قد وجدت من يكسر لها تلك القشرة آلتي تمنعها عن الانهيار أمام الجميع،كانت تنهار بداخلها لم تستطع أخرج ، ولو صوت ضعيف فلا يوجد أحد معها ،ليس هناك من يطبطب عليها في وقت الانهيار،ماذا كان يحدث اذا انهارت بمفردها من يقف مع والدها اتتركه وتنهار ؟!..،لا هذا ليس وقت الانهيار تحملت وتحملت وقد آت من تنهار أمامه ،لا تعرف لماذا ولكنه دائما يأتي في الوقت المناسب في وقت إنهيارها
انخراطت في بكاء عنيف وصوت البكاء يرتفع حتى أنها لفتت أنظار الممرضات في الممر بسبب بكائها العنيف ولكنهم قد تعودوا على ذلك
وعلى الجانب الآخر كان يشعر ب الاختناق من صوتها ،ليس من شئ سوى شعور الألم الذي ينهش في منتصف قلبه بكل حرفيه
أنتظر حتى تتوقف عن البكاء ولكنها لم تتوقف ليردد بهدوء حتى تهدء
_وعد أهدي طيب انتي فين
ولكنها لم تتوقف ليردد مره آخر
_طيب آدي التلفون ل باباكي
شعر ب الغضب من نفسه ف صوت بكائها لم يتوقف بل اذداد، جذب شعره بعنف للخلف لا يعلم ما يحدث معها ،سيجن من شعور العجز أنها تحتاجه وهو لا يستطيع مساعدتها
______________https://www.wattpad.com/story/299392284?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=user29335480الحياة يا عزيزي طريق ممهدة بالألوان ،ممتدة في مختلف الاتجاهات، لكل منا طريق بشكل فريد اللون خاص الاتجاه،
لربما يكن به العديد من مدافنالقلوب أسفل التراب ،وعلى سفح السطح تطوف أرواحنا بسلام
وبين جُل طريق واتجاه ولون أُناس لا حصر لهم ،وعلى مفترق الطرق تجد من يشارك معك الطريق ، ليس صدفة ولا محض هجس عقلي ،بل هو القدر يا عزيزي
ومن بين كل تلك الأقدار جمعها الله مع اسواء مخلوقات البشر ،نصف بشري ونصف مموسي، تتراقص حياتها بين أشخاص ليس لهم بالحياةٍ حياة ،وما بين شخصًا ربها وآخر أجرا انتقامه عليها ،تحي هي على جمر من نار
لم تريد كل هذا ولكن لله أقدار لا مفر منها ،لربما بعد ذلك السعادة .........لربما
أو ربما بعد ذلك طريق النهاية........لربما
ومن هنا تبدأ الحكاية يا عزيزي، وأُخبرك من مكاني هذا ليس جُل ما تراه حقيقة ...ربما هو وميض يعكس ضوء السراب