user47723444

صفحه فريده الحلواني  عالوتباد اتقفلت 
          
          و عشان محدش يقدر يكسرها 
          و لأنها ديما سابقه الكل بخطوات كانت مجهزه صفحه احتياطي 
          
          ده اللينك بتاعها
          
          https://www.wattpad.com/user/Faridelhalwany_2000?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_profile&wp_page=user_details&wp_uname=user453883036417
           #باب_رزق #فريده_الحلواني #روايات_الكاتبه_فريده_الحلواني #معرض_القاهره_الدولى_للكتاب_2026

Wal23452

-اشتاق لكلمه ....لعناق
          لكوب من #القهوه الساخنه
          و سماع صوت المطر
          هل لي أن احظي بتلك الامنيات البسيطه
          
          نعم بسيطه لكنها بالنسبه لي افضل من العالم أجمع
          هل ستاتي ...ام سياكلني الانتظار
          هل ساراك....ام سأظل عمياء حتي لا اري غيرك
          
          هل و هل و هل
          مع كل تلك الاسئله التي لا اجابه لها
          سيظل قلبي يتمزق ما بين #المستحيل و.....الممكن
          اشتاق لك و..... #فقط
           #اذوب_فيك_موتا
           #ثلاثية #رواية 
           #الأربعيني #ابداع  #فريده_الحلواني  #جديدنا_لا_ينتهي #روايات_الكاتبه_فريده_الحلواني
          لمتابعة الرواية كامله على الرابط التالي  
          
          https://www.wattpad.com/story/400655155?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=MollyYassen

El_Amira_

https://www.wattpad.com/story/398504774?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=El_Amira_الباب اتفتح بهدوء، ودخل مازن... ملامحه مرهقة، شعره مبعثر، وعينه شايلة  بص حوالينه في الصالون، ولما ملقاش أيلا، سأل بصوت واطي ومجهد)
          
          مازن (بصوت تعبان):
          "أيلا فين"
          
          جاسر (بحدة وقلق):
          "إنت كنت فين من الصبح"
          
          مازن (بهدوء وإجهاد):
          "بعدين يا بابا...'
          
          (بص لتاني مرة على الموجودين، ولسه في عينه نفس السؤال)
          
          مازن:
          "أيلا فين"
          
          چنان (بلطف وحنان):
          "فوق يا حبيبي... في أوضتها".
          
          (مازن هز راسه بصمت، وبدأ يطلع السلم بهدوء، خطواته تقيلة وتعبه باين عليه... اتجه ناحية جناح أيلا)
          
          جناح أيلا 
          
          (الغرفة ساكنة، أيلا كانت نايمة على السرير، ملامحها شاردة، عنيها في السقف وموبايلها جنبها. الباب اتفتح بهدوء، ودخل مازن، وقف لحظة يتأملها، ثم نادى بصوت خافت مليان حنية وتعب)
          
          مازن (بابتسامة صغيرة):
          "أيلا..."
          
          (أيلا أول ما سمعت صوته، قفزت من السرير وكأن روحها رجعت لجسمها، جريت عليه وحضنته بكل خوفها ودموعها نازلة على خده)
          
          أيلا (بصوت مبحوح من البُكا):
          "إنت كنت فين.... أنا قلقت عليك... خفت عليك يا مازن..."
          
          مازن (وهو بيحاول يفتح عنيه بصعوبة):
          "مش قادر أتكلم... تعبان أوي..."
          
          (مد ايده وشالها بهدوء، وخدها معاه للسرير، حط راسه على كتفها ولف دراعه حواليها وغمض عينيه)
          
          مازن (بهمس):
          "خليكي معايا... لحد ما أنام..."
          
          (أيلا حطت راسها على صدره، ولسانها ساكت..والهدوء غطّى الغرفة، كأن الزمن وقف لحظة)