- حسناً أيّها القلب، هل أنتَ مستعدُُ لنخوضَ في غمارِ تجربةِِ فريدة ؟ أمستعدُُ أنتَ لنحلّق في فضاءِِ برتقاليِِ شاسع ؟
= مهلاً مهلاً أيّتها المتهوّرة، رغم أنّي من أنصار الأحلامِ النّبیلة والخيال الخصب، ولكن أتعرفين ما يعنيه الغرق ؟ إن أردتِ الغوص والغرق فهذا يعني أنّكِ لو قاومتِ لاحقاً فلن تزیدكِ المقاومة إلّا غرقاً ! أيُّ ورطةِِ تلك !
- أنا أثق بكلينا، أثق بشغفنا، حماسنا واندفاعنا، أنا أرانا متَّقِدَینِ وهذا كل ما يعنيني.

☆ كاتبة مبتدئة تسعى للإحترف، شعاري في الكتابة "لا أريد كتابة شيء يرفعني في الدنيا إلى عنان السماء، ثم يهوي بي في الآخرة إلى قعر جهنم"

☆ فرح جنيد، سبعة عشر ربيعاً، دمشقية الهوى، أنقب عن كنوز الواتباد المدفونة وأدعمها.

☆ لا تتابعني لأرد لك المتابعة، ولا تقرأ ما أكتب لأقرأ ما تكتب، كفَّ عني أذاك رحمك الله.

☆ الخاص مهجور.

☆ والسلام على قلبك !