Fmohmed

فيه رواية كنت قريتها من سنة اسمها البعد ١١٠ لو حد قرأها يقولي حصل ايه بعد ما هي رفضت حب المغني
          	

Km_55m

الله عجبتك روايتي الأولي أعتقد كملتيها صح شكراا انك قرأتي روايه الأميره تريد أن تعيش حياتها كتبت روايه جديده اتمني تعجبك اسمها خفايا القصر المؤلم 
          
          
          https://www.wattpad.com/story/372869590?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=Km_55m
          
          
          
          ملخص أنا إيلينا، ابنة ماركيز غورين.
          
          في إحدى الليالي المظلمة، بينما كنت أغرق في نوم عميق بعد يوم طويل، شعرت بشيء غريب. كانت الغرفة مظلمة والهواء باردًا، لكنني استيقظت على صوت كسر خفيف قادم من الزاوية.
          
          إيلينا: (بهمسات) ماذا؟!
          
          في الظلام، رأيت شخصًا يقترب مني. شعرت بشيء غير مألوف، قلبت عينيَّ في جميع الاتجاهات، لكنني لم أستطع رؤية ملامحه بوضوح. كان هناك ضوء خافت فقط من خلال نافذة الغرفة.
          
          ؟؟؟؟؟: (بصوت هادئ ولكنه قاتل) هل تعلمين حقيقه وراء والدكِ؟ الآن، لا أحد يعلم بذلك،. أنا أريد قتلكِ حتى تتمكني من المغادرة معه.
          
          إيلينا: (مذعورة) ماذا؟ من أنت؟ لماذا تفعل هذا؟ جاوب الآن!
          
          أمسكت بمزهرية كانت على الطاولة بجانب السرير، محاولة الدفاع عن نفسي. كانت يدي ترتجف من الخوف، لكنني صممت على الوقوف أمام هذا الوحش.
          
          إيلينا: (بغضب) لا تقترب! سأقتلك إذا لزم الأمر!
          
          لكنّه لم يتأثر، بل تقدم نحوي بسرعة، وأمسك برقبي بكل قوة. شعرت بأن أنفاسي تختنق، وكان الألم لا يُحتمل. حاولت المقاومة، لكن قبضته كانت أقوى من قدرتي على التنفس. كان الجو حارًا وعيوني كانت تغلق شيئًا فشيئًا، وفجأة، لم أعد أستطيع التحمل.
          
          ثم، فجأة، شعرت بأنني كُنت أعود بالزمن. كان شعورًا غريبًا، كما لو أن الزمن نفسه قد تمزق وأعادني إلى نقطةٍ ساب
          
          
          شكراااا ❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️

YaraTaha196

«رواية عشق صدفة... ذات طابع صعيدي» 
          
          تركض وتلهث بشدة تحاول الفرار من ذاك اللعين الذي يركض ورائها منذ زمن ولم يمل او يتعب حتي الان من مطاردتها بعد فرارها منه
          ارتفع خِمارها علي عيناها يشوش رؤيتها
           فـ سحبته لاسفل ليسمح لها برؤية الطريق 
          تركض وتركض ولاتعلم الي أين مفرها
           حتي ظهرت امامها سيارة لم تراها 
          صدمتها ووقعت جثة هامدة ارضا....
          *********
          تركض من بين براثن مجهول لتقع بين يدي مجهول اخر لاتعلم عنه شيئ مع تلاشي ذكرياتها لتضيع بين سيل من التساؤلات عن من هي وماذا تفعل واين عائلتها؟!  والي ان تكتشف ذاتها مرة اخري عليها ان تتعايش مع حياتها الجديدة وتحاول فك الغاز ستلقيها ذاكرتها لها
          «رواية عشق صدفة... ذات طابع صعيدي» 
          مواعيدها سبت واربعاء الساعه الخامسة مساءا بتوقيت القاهرة
          ودمتم سالمين♥
          https://www.wattpad.com/story/318304374?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=YaraTaha196&wp_originator=azO%2FwE4YUCKQj%2FoziMcF71ck7SBwNfrESnZ0IWlkHjUB3aCJmUuGz1ulhr34HpmADWle%2BP2r3L%2BMFNdNBciYEBfrSMottkU1q0QIOC%2FYCAAJraHDQDWlZaezeJz4u6qg

NourElhaaya