يخرج الله اثنين من النار ثم يقول إليهما : ارجعوا لها
فيعود أحدهما مسرعاً ويبقى الآخر واقفاً
فيسأل الله المسرع وهو يعلم : لما أنت مسرع لعذابي ؟ ، فيقول : عصيتك في الدنيا ولا أريد ان اعصيك في الآخرة
فيسأل الله الواقف ويقول له : لما لم تذهب ؟
فيقول : انتضر رحمتك يا الله
فيقول الله عز وجل : خذ بيد أخيك وادخلا إلى الجنة"
_فما أوسع رحمتك وما أكبر لطفك يا ارحم الراحمين يا الله_
-ليس حديث ولا آية ، مجرد مثال بسيط عن لطف الله-
فين رواية شقاء القلب انا كنت بقرأها امبارح وصحيت الصبح ملقتهاش حراممم ولله لسة مكلمتهاش طيب بعد اذن الكاتبة ممكن تنزليها تاني اكملها بس وبعد كدا امسحيها كانت عجباني اوي كنت عوزة اعرف كوك هيحب يري ولا لا