يخرج الله اثنين من النار ثم يقول إليهما : ارجعوا لها
فيعود أحدهما مسرعاً ويبقى الآخر واقفاً
فيسأل الله المسرع وهو يعلم : لما أنت مسرع لعذابي ؟ ، فيقول : عصيتك في الدنيا ولا أريد ان اعصيك في الآخرة
فيسأل الله الواقف ويقول له : لما لم تذهب ؟
فيقول : انتضر رحمتك يا الله
فيقول الله عز وجل : خذ بيد أخيك وادخلا إلى الجنة"
_فما أوسع رحمتك وما أكبر لطفك يا ارحم الراحمين يا الله_
-ليس حديث ولا آية ، مجرد مثال بسيط عن لطف الله-