Ikramahmed23

"هذه ليست رواية عادية…
          	إنها رسائل، وربما اعترافات، وربما أيضًا طريقة خفية لأقول لك: أنا هنا، مثلك… أحاول أن أفهم الحياة.
          	
          	كتبت هذه الصفحات لأتواصل معك، لا ككاتبة وقارئ، بل كـ صديقين تقابلا صدفة على مفترق مشاعر.
          	ستقرأ بين السطور قصصي، وربما تجد فيها قصتك. ستجدني أضحك، أسقط، أتمرد، أُحب، أُخذَل، وأتعلّم… وسأنتظر منك أن تشاركني، أن تكتب لي، أن تردّ بطريقتك الخاصة.
          	
          	لا أريد قرّاء يصفقون ثم يرحلون…
          	أريد أصدقاء.
          	أريد من يفهمني دون أن أشرح، ويبتسم حين يقرأني لأنني عبّرت عمّا كان يخاف قوله.
          	
          	هذه الرواية… ليست إلا بداية حوار طويل بيني وبينك.
          	فهل تسمح لي أن أكون جزءًا من عالمك، كما سمحتَ لي الآن بالدخول إلى قلبك؟"_
          	

Ikramahmed23

"هذه ليست رواية عادية…
          إنها رسائل، وربما اعترافات، وربما أيضًا طريقة خفية لأقول لك: أنا هنا، مثلك… أحاول أن أفهم الحياة.
          
          كتبت هذه الصفحات لأتواصل معك، لا ككاتبة وقارئ، بل كـ صديقين تقابلا صدفة على مفترق مشاعر.
          ستقرأ بين السطور قصصي، وربما تجد فيها قصتك. ستجدني أضحك، أسقط، أتمرد، أُحب، أُخذَل، وأتعلّم… وسأنتظر منك أن تشاركني، أن تكتب لي، أن تردّ بطريقتك الخاصة.
          
          لا أريد قرّاء يصفقون ثم يرحلون…
          أريد أصدقاء.
          أريد من يفهمني دون أن أشرح، ويبتسم حين يقرأني لأنني عبّرت عمّا كان يخاف قوله.
          
          هذه الرواية… ليست إلا بداية حوار طويل بيني وبينك.
          فهل تسمح لي أن أكون جزءًا من عالمك، كما سمحتَ لي الآن بالدخول إلى قلبك؟"_
          

Ikramahmed23

"في العيد… تُفتح الأبواب، وتُغفر الزلات، وتُكتب البدايات الجديدة بحبر النية الصافية."
          
          أيّها الأصدقاء الذين شاركتموني الحرف والحلم،
          ها هو العيد يطرق الأبواب، محمّلًا برائحة الذكريات وأمنيات لم تُنسَ. العيد ليس فقط طقوسًا وتهاني... بل لحظة نقف فيها مع أنفسنا، نراجع الطريق، ونشكر من سار معنا فيه.
          
          فكل عام وأنتم النبض الصادق في سطورنا،
          كل عام وأنتم من يمنح الكلمة حياة، والمعنى امتدادًا.
          
          وبمناسبة هذا العيد المبارك، أقدّم لكم هدية من القلب:
          لكم كامل الحق في اختيار رواية واحدة لننهيها معًا…
          رواية تختارونها أنتم، نكملها بقلبي وحرفي، وتكون مرآة لما تحبونه وتحلمون به.
          
          شاركوا اختياركم… وسأجعل من الحروف عيدًا آخر.
          
          عيدكم أمل، وعافيتكم نعمة، وقلوبكم طمأنينة.
          ️✨

Ikramahmed23

إلى قراء رواية "أنثى فوق عرش الزعيم"
          أرجو منكم قراءة الإعلان التي انزلته بعد الفصل الثالث و رد بتعليق لأواصل مجرى الأحداث حسب رؤيتكم و رأيكم و شكرًا...

Ikramahmed23

إعلان خاص من خلف كواليس "عطر الخطر"…
          
          أيها القارئ العزيز،
          حين غادرت ليانارا غرفتها في نهاية الفصل الثالث، لم تكن تملك سوى قلب نابض بالحيرة…
          لكنني، ككاتبة، كنت أملك شيئًا آخر تمامًا: مفتاحين… و بابين مختلفين.
          
          أحدهما يقود إلى ممر مظلم، حيث تتقن ليانارا لعبة الأقنعة، وتخفي في عينيها أسرارًا تتجاوز الكلمات.
          عميلة... تم إلقاؤها في قلب مؤامرة لا ترحم، وقصر فيليكس ليس إلا مرحلة في خطة أكبر.
          في هذا المسار، كل لمسة، كل كلمة، كل نظرة... جزء من لعبة أكبر من الحب نفسه.
          
          أما الباب الآخر، فهو أكثر دفئًا... لكنه لا يخلو من اللهب.
          ليانارا فيه مجرد فتاة عادية، تائهة في عالم لا يشبهها، يحميها رجل من نار وثلج اسمه فيليكس.
          هو لا يعرفها، لكنها تأسره... ويبدأ برسم عوالم من العناية والدلال حولها، محاولًا أن يغوي قلبها لا بعنف، بل بشغف خفي لا يُقاوم.
          
          وها أنا أقف الآن عند مفترق الطرق، ممسكة بكلا الفصلين الرابعين، وقد كتبتهما لكما أنتم —
          أصدقائي الذين تسكنون بين السطور، وتتنفسون مع كل نبضة تشويق…
          
          فأي ليانارا تفضلون؟
          هل تأخذنا إلى الخطر كعميلة ذات أسرار مظلمة؟
          أم تتركونها تنسج طريقها كامرأة ساذجة في حضرة رجل يحترق شوقًا لها؟
          
          اكتبوا لي،
          فبين أيديكم الآن... خيط القصة، ونقطة التحوّل.

Ikramahmed23

أعزائي القرّاء، رفاق الحرف والخيال...
          
          أعلم أن الغياب طال، وأن الانتظار أثقل عليكم كما أثقل عليّ، لكنني كنت في خضم معركة أخرى، معركة لا يُخاض فيها بالسيوف ولا تُحسم فيها بالدم، بل بالأقلام والكتب… إنها فترة الامتحانات، التي سرقتني من عالمي المحبب، من شخصياتي التي تناديني، ومن فصول رواياتي التي ما زالت تتوق لأن تولد على الورق.
          
          أكتب إليكم اليوم لا لأبرر، بل لأعتذر. لأنني أعلم كم هو صعب أن تنتظر حدثاً تعرف أنه سيشعل فيك الحماس ويأخذك إلى عوالم أخرى… ثم لا يأتي. لكنّي أعدكم من قلبي، أن الانتظار لم يكن عبثاً.
          
          ابتداءً من هذا السبت، سأعوض كل لحظة غياب. سأفتح لكم بوابة العوالم التي تحبونها مجددًا، وأهديكم عشرة فصول دفعة واحدة، من الرواية التي أنتم تختارونها… فأنتم النبض الذي يُبقي هذه القصص حيّة.
          
          شاركوني اختياركم، وكونوا على الموعد… فالخيال يستعد للانفجار من جديد.
          
          بامتنانٍ لا ينتهي،
          إكرام 

Ikramahmed23

@ Ikramahmed23  اي رواية حبيبتي؟ 
Reply

Jooly74

مرحبا عزيزتي روايتك من عنوانها جميلة واتمنى مايطول انتظارنا لتكملتها ♥️♥️
Reply

Ikramahmed23

مرحبًا،
          أنا إكرام أحمد، كاتبة روايات حديثة أهوى نسج العوالم المتنوعة بين سطور الخيال والواقع. أكتب في مختلف الأنواع الأدبية، من الرومانسية والغموض إلى الدراما والتشويق، وأسعى دائمًا لأن أقدّم قصصًا تلامس القلوب وتثير التفكير.
          أؤمن أن كل قصة تحمل شيئًا من روح كاتبها، ولهذا أشارككم اليوم جزءًا من عالمي وأتطلع إلى آرائكم الصريحة والبنّاءة، لأنها مرآتي لتطوير قلمي وتقديم الأفضل.
          
          هل أنت مستعد لاكتشاف عالمي؟
          بانتظار رأيكم بصدق وشغف.
          

KANA_MO

@Ikramahmed23  بالعكس حتى لو سحبوا عليك لا تيأسي استمتعي بالي تكتبيه .. أنا أمر بنفس المشكلة في روايتي الجديدة و بالكاد ألقى الدعم فيها و لكني   سأواصلها لأني أحبها أعيش أحداثها في عقلي .. عشان كذا حلو تركزي على رواية وحدة و مع الوقت بتلقي الدعم
Reply

Ikramahmed23

و شكرا على كلامك حلو يا جميلة
Reply

Ikramahmed23

@ Ikramahmed23  لأنني يأتيني الإلهام لما القى تشجيع من قارئين اذا لقيتهم سحبوا على رواية انا بسحب كمان
Reply

ocxnxi

في مكانٍ لا تدرك إن كان واقعًا أم كابوسًا، استيقظت بلا ذاكرة، بلا ماضٍ واضح، فقط إحساس خانق بالضياع ورماد يكسو كل شيء من حولها. كل خطوة تخطوها تأخذها أعمق داخل متاهة من الأوهام، حيث تتلاشى الحدود بين الحقيقة والخيال.
          
          الذكريات تأتي على هيئة ظلال، أصواتٌ هامسة في الظلام، وأبواب تُفتح على مشاهد لا تعلم إن كانت تخصها أم تخص شخصًا آخر. في كل زاوية، ينتظرها سر جديد، وفي كل انعكاس، ترى وجهًا مألوفًا لكنه غريب... كأنها تنظر إلى نفسها للمرة الأولى.
          
          بين ماضٍ ترفضه، وحاضرٍ يُطاردها، ومستقبل مجهول، تبقى الحقيقة الوحيدة هي الرماد... الذي يخفي أكثر مما يكشف. فهل ستتمكن من فك قيودها؟ أم ستظل للأبد... سجينة الرماد؟
          "سجينه الرماد "

Ikramahmed23

@ Vailn89  رائع✨️
Reply