قم بالتسجيل كي تنضم إلى أكبر مجتمع لرواية القصص
أو

وعيناي تحمل رمادًا تطاير من قلبي إلى بؤرتي ، رماد لا يُشابه شيء ، بقايا حطام ، وذرات غبار بائسة ، وخطوط منجرفة لمستنقع ضحل للغاية ، ولم ينحني الخط ولو لمرة ليلتقي ببهجة بل استقام حتى اخترق كل شعور يت...عرض جميع المحادثات