لَم أُحبْك لِحاجَتي لِلْحبِّ , ولم أُحبْك لِتسدِّي فراغَات أَيامِي , لَم أُحبْك لِأنَّني وَحِيدَة وأريد ظِلًّا اِستظَل بِه . . . بل أحْببْتك لِأَنك أَنْت , لِأَنك المكَان اَلآمِن , أحْببْتك بِسجيَّتك وبعيوبك وَندُوبك حَتَّى فِي اللَّحظات اَلتِي لَمَّ تَحبُّب نَفسِك بِهَا أحْببْتك كثيرًا ورغبتْ بِك كثيرًا دُون تَوقُّف . لَكنَّك لَم تَكُن لِي ولم نَكُن لِبعْضِنَا يوْمًا وهانَحْن غُرَباء مَثَّل الأوَّل . . . . .
- JoinedMarch 20, 2024
Sign up to join the largest storytelling community
or