Khawla_ellBd01

- إن العطاء ليس مالاً فقط،،
          	-أحياناً يكون حب ،، احترام ،، عطف ،، حنية،،
          	-يحتاجه الإنسان مهما كانت حالته،،
          	-متعافياً ،، أو حتى مريض،،
          	-فهو كالدواء الذي يحتاجه المريض ليشفى،،
          	-وهو كتلك الجرعة من السعادة،،
          	-التي تبقي الإنسان المتعافي،،
          	-متعافياً ،، وسعيداً،،
          	-ببساطة العطاء يعادله الاهتمام،،
          	       -خربشة بقلمي ،،،..

NovelsMira16

رواية اكشن ، جريمة ، تحقيق، بوليسية ، مؤامرات ، تحالفات ، الغاز ، عقبات ، دراما ، حبكة ، ماضي حزين ، فخمة ....كل هذا واكثر ستجدونه في رواية البراءة المسلوبة على واتباد :NovelsMira16
          كما انها سترجع شغفكم في القراةءة ، وستنهوها في جلسة واحدة 
               •أتمنى ان تنال إعجابكم 
          
          
          
          https://www.wattpad.com/story/374535908

Khawla_ellBd01

- إن العطاء ليس مالاً فقط،،
          -أحياناً يكون حب ،، احترام ،، عطف ،، حنية،،
          -يحتاجه الإنسان مهما كانت حالته،،
          -متعافياً ،، أو حتى مريض،،
          -فهو كالدواء الذي يحتاجه المريض ليشفى،،
          -وهو كتلك الجرعة من السعادة،،
          -التي تبقي الإنسان المتعافي،،
          -متعافياً ،، وسعيداً،،
          -ببساطة العطاء يعادله الاهتمام،،
                 -خربشة بقلمي ،،،..

Khawla_ellBd01

- خربشة بقلمي ،، 
          بعنوان "-الحياة بلا فائدة موت مسبق-" ،،
               -الحياة ليست بطويلة كي نجرب كل شيء، وفي نفس الوقت لا تعتبر قصيرة لنتذكر كل مامررنا به، وفي الحقيقة ما هي إلا قصة صغيرة يجب أن نتعلم منها كيف نعيش سعداء على الرغم من قساوتها، إن الحياة ليست بتلك القيمة التي نعتبرها، إنها بسيطة أكثر مما نتصور، لكننا نحن من نجعلها صعبة أكثر من بساطتها بكثير، نعتبرها من المعضلات، لكنها غير ذلك، هي أكبر مدرسة يمكن للإنسان التعلم بها، فكما يقولون أن في المدرسة يعلموننا الدرس ثم يختبروننا فيه، عكس الحياة فهي تختبرك ثم تعلم الدرس، فالحياة قد تقصر وقد تطول، فكل شيء مرهون بالطريقة التي نختار أن نحياها بها، فسر الحياة يكمن في أن نعيش حياتنا في سبيل غاية، فكرة ،، هدف ،، نرسمها في مخيلتنا ونسعى دائما لتحقيقها، ذلك ما يدفعنا للعيش ويُبقينا صامدين في وجه مطبات الحياة، كما أنه عندما نعيش لذواتنا وأنفسنا تبدو لنا الحياة قصيرة، تبدأ من حيث نبدأ نعي، وتنتهي بوصول موعد مماتنا، تنتهي بانتهاء عمرنا المحدود، في حين عندما نعيش لغيرنا، ولا أقصد هنا بالغير الشخص، فليس من الضروري أن يكون ذلك الغير شخصاً، فيمكن أن يكون الغير فكرة أو هدف، حينها تبدو الحياة طويلة وعميقة بعمق المحيط، تبدأ مع بداية الإنسانية، وتنتهي بعد مفارقتنا لوجه هذه الأرض، فالحياة كما قلت سابقا بطريقة غير مباشرة، لا قيمة للحياة إلا إذا وجدنا فيها شيئاً نُناضل من أجله، فحسب إحدى العبرات التي قرأتها أثناء تصفحي للفايسبوك ،، "'الحياةُ شعلَةٌ إما أن نحتَرِق بنارِها أو نُطفِئَها ونعيش في ظلام.'".
               انتهى✒،،،..