القصه مال راقص الباليه كانت عباره عن انو ام تيتي جنت تجربه للعلماء و تخلت عنه او باعته لزوجها الدكتور الي يضرب و يتحرش بي و يحقنه مع مجموعه من الأطباء الي جان يريدون يسون معجزه يخلون ذكر يحمل بجنين و يطلع كامل و جان عنده أخو لطيف تيتي جان دوم يحمي و يخلي ما يطلع قدام أبوه الحقيقي و جان عايشين بسياره متنقلة بس بمكان واحد بمره تيتي تعرف على واحد الي هو حبيبه القديم وهو الي علمه الباليه من صغره وبسبب التجارب و جسمه الي جان بي ليونه و لياقه صار راقص الباليه محترف وجان عنده صديق غني تعرف علي و هو الي خلاه ياخذ اخوه ويهرب بعده بعيد و عند صديقه قاعه أوبرا و جون جان عازف كمان محترف جاه من إيطاليا علمود تجاره و هم جان صديقه مالك القلعه و عن طريقها التقو اول مره بمشهد يجنن و شاعري و أحداث عديده صار بينت انو تيتي بس مرض نفسي وهو الهوس وجان ستوكر لكوك لفتره لدرجه يحقنه و يخدره علمود يعيش وياه لحظات رومنسيه و مخلي كاميرا بكل ركن بيته و كوك جان عنده حبيبه بس انفصل عنها و السبب ممكن تيتي؟ بسبب اعتقاده انو هو يحلم بتاي و رقصه و شخصيته بده يحبه بس مو درجه هوس تاي انقطع معينه يمكن يوصل اله؟
حياة تاي بهل روايه جانت سيئ بكل كارثي و تلقى خيبه من الكل من أمه وحبيبه و الي مفروض يكون رجل أمه و أبوه و تجارب علي حقن من جان ببطن امه وجان زارع فكره انو هو مجرد تجربه سبب وجوده بس هو تجربه وهو مو بشر و هاذا انعكس على شخصيه هاي صار مضطربه و مهووس بكل شي يحبه او يشوفه خيط أمل و طريقه هوسة المريضة و جانت لنقطه مؤذية و تستمر الأحداث و شخصيه كوك بالظهور و جان يحبه لدرجه هو يصرف مليارات بكون مليونيرا بس علمود يعرف حياة تأ السابقه لان جان كتوم و يخلص تيتي من الدكتور المريض و جان أخو تيتي هانيول لطيف و طريقه تيتي وياه تجننن
كانت تحكي عن تاي وزوجه الايطالي يلي يعشق ترابه وحتى تاي كان يحبه كان يحبو الفن بكل انواعه تاي كان يشتغل ناقد فني وعنده معرض وزوجه عنده شركة لها علاقة بالفن واغنياء اغنياء لها طابع ثقاب وفتيل شوي من ناحية الاجواء والمعارض والمباني وكلش وكوك كان صديق زوج تاي من اسبانيا وكان غني من عيلته لها شركة سيارات وهو كان رسام ونحات واجاء رحلة على ايطاليا وسكن ببيت تاي وزوجه
كوك اول ما شاف تاي قال منه الحياة ومنه البنين المهم وقع له وحاول يغويه كل الطرق وصار حساس وغيور وتاي كان يرفضه اول شي ومرة ترك باب غرفته مفتوح حتى يشوفه كوك وهو يتناخ مع زوجه ما تحمل وطلع سكن لحاله وصارت الصدف تجمعهم ولما الرواية احلوت وصار تاي يتقبله الكاتبة سحبت واخرها حدفتها كانت شخصياتهم تجنن خصوصي تايي