أن تكون ذاك الشخص الذي لن يختاره أحد، فقط الخيار البديل في الحالات الحرجة و الطارئة ....
هل يعلمون أن لدي مشاعر ... هل هذا الشعور المر و اللاشيء الذي يعتصر قلبي لن يلتفت إليه أحد ... لا أكتب إشارات الاستفهام لأنه لن توجد الإجابات يوماً ...
أن تكون ذاك الشخص الذي لن يختاره أحد، فقط الخيار البديل في الحالات الحرجة و الطارئة ....
هل يعلمون أن لدي مشاعر ... هل هذا الشعور المر و اللاشيء الذي يعتصر قلبي لن يلتفت إليه أحد ... لا أكتب إشارات الاستفهام لأنه لن توجد الإجابات يوماً ...