تبرعت بنصف مقبرتي لسيد القمر المكتمل ذو القبعة الخضراء، نقطة تفرد عل سطح برق لم تشهد الشمس عليه، بقايا القمر على صوتي وعلى الهواء وعليه، فرط حركة القمر على شواطئ الشمس، لم أكن سوى منارة الشمس الباكية.
تبرعت بنصف مقبرتي لسيد القمر المكتمل ذو القبعة الخضراء، نقطة تفرد عل سطح برق لم تشهد الشمس عليه، بقايا القمر على صوتي وعلى الهواء وعليه، فرط حركة القمر على شواطئ الشمس، لم أكن سوى منارة الشمس الباكية.
مرحباً، أنا شخص قد جَمدت عروقه، سوف أحكي لكم شيءاً، بعد أن طرحت الفكرة برأس أحد أحفادي جلست أنتظرهم يهيئون عليها، هذه المرة سوف أجلس قرب أجزاء قلبي إثنان على يميني و الثالث على يساري أما الرابع فإنه كَبر على جلست الأرض، عزيزتي قد شابَ قلبها بعيداً عني، جلست أتأمل الجميع لعلي أحفظ جزءاً بسيطاً من هذه اللحظات، سبعة زهور نصفها لم أرها في الحقيقة، و ثلاث أشجار آخرين لم يخيبوا ظني بهم، كنت أتمنى أن أتواجد هناك بعروق حمراء لكن أحد خلاياي الحية قد تمردت بسبب وجودها في قفص و أوصلتي الى حيث أنا الآن، و مع هذا أنا سعيد لوجود أربعة عشر جزء نادرٍ في ذاكرتي.
مولد عنيف لشبكة عنكبوت على مياه مرتبكة، حادث عبور زهرة و إنعكاسي النائم لصنع يدان متشابكتين، الجدة العجوز المتوهجة تذهب غرباً كارهةً جزئي المظلم منذ أصفار كثيرة، تأثير البيت الزجاجي و صنبور يبتلع الماء حتى جزءه الرابع ، صرخت عينيه لوناً ابيض فاقداً رقمه المقبل.
سُجِنَتْ تحت مسرح المدرسة و دُحرِجتُ من الغرب الى الشرق لأجلها ثم قتل الجميع في الثامن من يوليو ، دائرة مع أشواك لأسمي و مفتاح ذو إتجاه لولبي لأجلها ، حجرة ورقة قلم إستيقظِ ، نمسك أيدي الهواء قبل المسرح الخامس عند إنفجار الغروب ، عرض ذو الهالة السوداء عند بداية الحدث عندما شُلَتْ بهدوء ، غضب أبيض لهالة زرقاء مجدداً لكنها ليست له ، الحقيقة تسمى قصة مزيفة للكاذب الشهير .
سندريلا ومرافقيها من المخاوف منذ خمس قفزات، هوس من تسع أحرف لأكثرهم توقف، صانع أيام المجد وأيام لم تكن محسوبة في صباح نحلة ألكترونية اللون، يد تطلق رصاصة و يد تقدم الشوكران لأيام مميزة، في العشرين قبل العمر عندما أنهت الشمس مناوبتها، يد يمنى تقطر ماء دماء و تراب، صوت سبعة أربعة واحد و كل الأخطاء لدائرة و مكعب في الصحراء، نقطة أشواك و أنا و إلى نهاية القمر .
روحي و جسدي ، حجرة ورقة جسد ، عشرة أقدام تركض تحت وحش بشري طائر فوق أقدام و دوائر هادئة ، حجرة ورقة جسد ، نحن عشرة في تزايد ، دائرة تركض ثم حجرة ورقة من الممكن روح ، لا تدفن إبهامك ، دائرة بمثلها تركض ثم حجرة ورقة جسد ، عشرة أقدام وصلت إلى الخلايا لكن ليس الآن ، حجرة ورقة لا نساوم ، قدمان وضعت الأساس و قدمان تركض دائما و أربعة أقدام كتبت سيرتي و أقدامها ، حجرة ورقة إنتظر ، روحي و جسدي لجزئين حبيبين و جزء ثالث أتى بأحضاننا ، حجرة ورقة مقص ، روحي و جسدي إلى الآن و في تزايد .
مرة أخرى حكم على ذات اليد المرتجفة بالحياة خمس و عشرين سنة ، قتل صاحب الزهور معها ثم خرجا لنزهة في الصحراء في الثاني عشر من مايو ، معاقبة ركضت لأول مرة عند تاسع عشر من يونيو و خلفها وحش الشوكران سقط عند الحد الأزرق ثم تحول إلى طفل صغير ، مقتلها الخامس بعينان حديدية و دم أبيض عند وقوفها على قدم واحدة ، أبعد ب ثمان خطوات إلى الوراء عند خيال هدية أم قنبلة عندما كانت نائمة في صباح الرابع من مايو ، قتل منقذ الذكرى الثانية في الحادي و عشرون من مايو عندما ركضت مبتسمة اليه ، عند الأخير قتل من لا نعرفه وقفت أما مقتله أو مقتلي ثم سَقَطَتْ مستيقظة .
هذا أنا مع يد لأغنية و يد لموت ، يد لأغنية و يدها الأخرى سمعت صرخة فغرقت و يد لموت لم تعي فكرة الموت و يدها الأخرى أمسكت بشجرة ، هما يتمسكان بي ، يد أمامي وضِعَت على رأسي لتتلون بي لكنها لا تقبل الرقم الأخير ، يد تتلون مثلي و يدها الأخرى ذهبت إلى الظلام ، هو من ينظر بعينه اليمنى أولاً ، الأولى ذهبت إلى الأعلى قليلا لتغرق بتسائلاتها اللولبيه و الأخرى كانت عالقة بالموت و بي ثم كرهتني و لم تعي بذلك ، لم يكن هو و لم أكن أنا فمن هما ؟ ، ظهرت من العدم أولا لتمسك بي بعد أن غيرت لوني و نجونا ، لم يكونا هما و لم أكن أنا فمن هو ؟ ، ركضت قدر المسطاع على محيط أسود لأصل إلى خط البداية و لكنني رجعت إلى حيث إنتهيت ، لم يكونا هما و لم يكن هو فمن أنا ؟ ، هل إلى صفة هادئة وضعت أصفار كثيره لتختلف عنا أم إلى كلمة تحولت إلى سيف و قتلت الجدار بدلا مني أم إلى كتب قتلت صاحبها بعد أن أحبهم بصدق أم إلى صديقي الحوت الذي زرع صباراً في عينه ، لم يكونا هما و لم يكن هو و لم أكن أنا فمن أنت ؟ .
عزاء طيور لرصاصة أطلقت على هواء و قتلته لحظة إغماض أعيننا ، عين بنجمة و عين بوحمة بتجاعيد حياتي إستقرت على كتفي ، صباح التاسع من فبراير لنحلة اللكترونية اللون هربت لشدة خجلها ، إرفع يدك اليمنى إلى الأرض لقول نعم ، فوضى لأربع ردهات للتاسع من مارِس و في مارس أيضاً ، كنت أستمع بهدوء عند طرف المحيط في الخامس و العشرين من يوليو لنلتقي بعد سبع سنوات ... ..
كانت تمطر على السماء بغزارة ، كنتُ أركض حتى تلطخت قدماي بلونٍ رمادي ، كنا قد إنتقلنا حديثاً لسقوط العنكبوت ، كان المكان ينحدر بنا لفقدان جاذبيتنا حتى سقطت ذِكرانا على الرقم الخامس ، كانت أعيننا الشمالية كـ بيل باتلز في شباب حياتها ، كنتَ عند شجرة أرْز قد قتلت شخصاً عن طريق التعمد ، كنتُ لأغير كل هذا لكن تعثرت و أنقذني شخص من المرتبة الاولى في ظهيرة السادس عشر من ديسمبر ... ..
Ignore User
Both you and this user will be prevented from:
Messaging each other
Commenting on each other's stories
Dedicating stories to each other
Following and tagging each other
Note: You will still be able to view each other's stories.