• مِن حِبْر الرُّوح، تَنبَثِق حِكايَات تخطّ سُطُور اَلخُلود...

   _حسابي الثّاني: @Mai-Meliha
   _نمطْ الشّخْصيْةُ: INTJ_A المُهَنْدِسُ_الحازِمُ ﴿العَقْلُ المُدبْرُ﴾

• عند الوضوءِ كنْ شابًا نَشيطًا، عند الصَلاةِ كنْ عَجوزًا بَطيئًا، عند الدّعاءِ كنْ طفْلًا لَحوحًا...

「طوقٌ مِن الشريطِ الأصفرِ يَحيطُ المنطقةَ والدماءِ القاتمةِ منتشرةٍ في الأرضِ بطريقةٍ بالغةِ. لقد كانتْ جَريمَة قتل بلا شكّ.
-مقتطف من رواية النسر الأسود-

「صدحتْ صرخةٌ مدويةٌ في سكونِ الليلِ الحالكِ، ففزعَ من في العربةِ، الذينَ اسْتَداروا حوْلهُم في دهشةٍ، يتَساءلون عمّا حَدث.
-مقتطف من رواية سحر التوأمين-

「قلتُ بنتُ شفّتي الأخيرَة بصرْخةٍ يائِسةٍ، بدمْعةٍ ساقِطةٍ، بقلبٍ مكْسورٍ ولمْ أدرِ بِذاتي إلا عِنْدما وجدْتُ شظايا الزجاجَ مبعثرةً في كُل حدْبٍ وصوْبٍ.
-مقتطف من رواية عندما تنطفئ الشمعة-

• تُعدّ رواياتي من نسْجِ الخيالِ، ولا تمتّ للواقِع بصِلة. أمّا العلاقات المُحرّمة التي قد تُصوّرها، مثل الحبّ والكَراهية والحِقْد، فلا أُشجّع عَليها إطْلاقًا.

• لا تدع أحداث رواياتي أو شخصياتها تُؤثّر سلبًا على قراراتك وسلوكياتك في الحياة الواقعية، ولا تدع الانغماس في عالم الروايات يبعدك عن واجباتك الدينية والاجتماعية.

«أنا! ميّ خالد مليحة: رسامة، مصممة أغلفة، مدققة إملائية وكاتبة روايات مصرية...
قد أبدو صغيرةً بعمر السبعة عشر عامًا، لكنني أمارس الكتابة منذ ثلاث سنوات. أتمنى من صميم قلبي أن تستمتعوا بقراءة رواياتي وأن تجدوا فيها ما يُثري مخيلاتكم ويُلامس مشاعركم»

   _هل أنتم مستعدون للغوص في أعماق عوالمي، وخوض رحلة عبر صفحات رواياتي؟

   _أعمالي المكتملة: النسر الأسود.

   _تُعدل حاليًا:
1. عندما تنطفئ الشمعة.
2. سحر التوأمين.

   _ مستمر:
1. رسومات بأناملي.
2. صقل أسلوبك.
3. معًا للأفضل.

   _مغلق: تصميم أغلفة.    
حتى نهاية العام الدراسي...

• أرد متابعة الحساب الذي يروق لي.

• لا أسمح بالذين يقرءون لمجرد اصطياد الأخطاء...
بل الذين يريدون تصحيح الأخطاء. أهلًا وسهلًا بك في عالمي.

• من لا يتقبل النقد، التعديل والتصحيح لا يطلب مني القراءة،
أطلب من قارئ آخر يخبرك بجمال روايتك لا أخطائها،
فمكاني ليس عندك...

ꪑꪖ𝒾 ꪑꫀꪶ𝒾ꫝꪖ