AlaAboZeid

تشكلت الغصه بحلقه والكلمات مازالت تقرع بإذنه كالطبول ليهتف  بصوت متعب ممزوج بخيبه امل :
          
          _انا كنت محتاجك وانتى كنتى بترفضينى! ..جيت على نفسى كتير أوى عشان بس محسش منك لحظه خوف، راعيت ربنا فيكى وفى المقابل انتى عملتى اي!؟..غدرتى بيا وسلمتى رقبتى للى مستنى  غلطى..كنتى ف حضنى وبتتفقى على موتى ..تفتكرى هرحمك؟!..انتى الموت اهون من اللى هتشوفيه على إيديا!https://www.wattpad.com/story/291345378?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=AlaAboZeid&wp_originator=R9UVD2d0ViQs1yaPvQ8Dc0kLC3D5CgUG4DkXi%2FDvdA9Mca9tmLo2D3UEfZaxIrMu%2FQGFPemNCipvHDuUwJp0XO6JgOzTH6%2BQdHXZrx6H%2BiWuiOyfZi%2FLKoO4YP7q01Ch

rema_writer

"للحُب طُرقٌ عدّة وليس انواع" كان ذلك ما قد أقنع بطلتنا حيال الحُب ومشاعره الفريدة غير مكترثة لذلك الظلام الذي يتواجد في بعض الطرق كما عزمت متبعة مشاعرها وحسب
          
          لتلجئ سائرة في طريق مظلم فقط من أجل تجربة الحُب الإلكتروني الذي قد رضخت له قسرا بـفضل مشاعرها الجياشة 
          
          فـهل ستجتاز عقبات هذا الطريق المظلم لتحضى بـحياة مثالية مع شريك حياتها الذي لم تقابله قط أم إن كل ما تحاول عيشه هو كذبة لا أكثر؟! 
          
          الجواب سيكون بين أسطر روايتي التي تدعى " الساعة الرملية" لذلك سارع قبل أن تتساقط جميع حبات تلك الساعة مسببة تساقط الثقة التي نكنّها للرجال
          
          
          يشرفني مرورك كثيراً،اتمنى لك يوماً سعيداً
          
          https://www.wattpad.com/story/235286031?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=rema_writer&wp_originator=iZakjTQk1cpte9AanoBTTbJtxMows02wd9EpaCJu%2FKZXRFPwA8Pf0Bzt6%2BpwnuontGzOq5H6LbwB6HIeNQfkA4xSeoyiuuA6LZ5%2Bsij5EvpNiGTv1ihs%2BRWuXFLSdsa%2F