كيف حالك ...؟ ".
فكر الأخر لثواني في الإجابه قبل ان يُجيبه علي ذلك السؤال الذي يكون لديه اكثر من صيغه لطرحه و لكن الإجابه ستكون نفسها في كل مره ... أخذ أنفاسه و من ثم أخرجها بهدوء مُجيباً عليه :
- أنا بخير و كل شئ علي ما يرام أعيش حياتي كأي بشري تماماً ".
ولكن السؤال هذا لا يُناسب ... « كيف حال قلبك ؟ » هذا هو السؤال الصحيح لكن ، هه من يُبالي سوى نفسه علي أي حال ...؟ ".
كانت تلك الكلمات تصدر نتجيه تحدثه لنفسي في داخله كعادته .
- JoinedNovember 2, 2021
Sign up to join the largest storytelling community
or