المنصه صدقه جاريه على روح بابا

اخي انا سيليا تتذكرني اسمعني اهلي يجبرونني على زواج من شاب 42عام وانا عمري18عام فقط انا منزعجة لم اجد حلا

اعتبرونى ميت
          
          ادعولي كتير 
          
          ملحوظه سوف احذف تطبيق الوات باد مثل جميع التطبيقات 

ادعولي بالشفاء العاجل 

ادعولى كتير اوى 
          
          اكتب رساله حلوة ليا على الصراحه بتاعتى 
          https://88379663364962.sarhne.com

عرفت ربى:
          *هتيجي ايام تحس فيها إنك مش قادر تڪمل ، إنك عايز تستسلم لڪن افتڪر إن ڪل حاجه بتعدي ، حتى المشاعر اللي بتحس انها هتفضل جواك للابد ، حتى الحزن اللي حاسس انه ساڪن جوا قلبك.  ڪل حاجه بتتغير ، وانت ڪمان هتتغير هتبقى اقوى ، اهدى  ، وهتشوف الامور بمنظور مختلف. متحڪمش على مستقبلك بناء على وجع لحظي ، لڪن بڪره ممڪن يبقى مختلف تمامآ عن النهارده "".*
          
          *مش يمڪن ڪل اللي بمر بيه اختبار من عند ربنا ولما انجح فيه هفرح فرحه تنسيني ڪل التعب ده فرحه يهتز ليها قلبي ، فـ اصبر واحتسب* ❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️"".
          
          *رحلة الصبر صعبة، لكن نهايته جميلة.* 
           *فلو لاقيت نفسك صابر وإنت في إيديك تجزع؛ لو بتقول لنفسك أنا هصبر والعوض على الله؛ تأكد إن ربنا اللي مثبتك.. وطالما من عند ربنا؛ يبقى دايمًا خير..* 
           *اصبر على الضلمة اللي في حياتك، وبكرة النور هيحاصرك* *من كل مكان.* 
           *ربنا يعوضنا على قد ما صبرنا.* **
          
          *"" الراحة فِـ القُرآن، الراحة فِـ الصلاة، الراحة فِـ الدُعاء، الراحة فِـ القُرب من ربنا، القُرب من ربنا حرفيًا هو الحاجة الوحيدة اللى بتهون أي حاجة من تعب وخنقة وفقدان الأمل، لما بتقرب منه بتحس إنك مش خايف من أي حاجة مُمڪن تحصلك " ♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️.")*

حسبى الله ونعم الوكيل فيهم كلهم

رابط الانستا بتاعى لكل اللى حابب يتواصل معايا 
          
          https://www.instagram.com/ma40785/

ادعولى بالشفاء العاجل ان شاءالله

لم يُلاحظ أحد من عائلتي أو أصدقائي أني أمضي في حياتي غائبًا عن الوجود، نعم، أنا أتقدم وأمضي في حياتي غائبًا، حيث لا يوجد بداخلي أي مشاعر أكثر من المشاعر الموجودة في جُثة غارقة، وأصبح تواجدي فى هذا العالم يبدو كما لو أنهُ مُجرد هلوسات وخيالات.

اللهم اجعل أبي ممن يُقال لهم يوم القيامة: “كلّ هذا النعيم لأنك صبرت”.
          
          اللهم طيب ثراه، وعطّر قبره، واجعل ملائكة الرحمة تأنس وحدته، وتبشره بروحٍ وريحان وجنّة نعيم.
          
          اللهم وسّع له في قبره مد بصره، وافتح له بابًا من الجنة يأتيه منه نسيمها ونعيمها حتى يوم يُبعث.
          
          اللهم اغفر له، وارفع درجاته، واجمعنا به في مستقر رحمتك، واجعلني من البارين به بعد وفاته.
          
          كم من مرة احتجت فيها لوجودك، وسجدت لله وأنا أبكي شوقًا لك، وقلت: “اللهم بلغ أبي أني أشتاقه”.
          
          أبي، حين أتعب… أتذكّر كيف كنت تقول: "اصبر، كل شيء سيمر"… فصوتك يعيش بداخلي، يواسيني دون أن تتكلم.
          
          أنت غائب في الجسد، لكنك حاضر في كل تفاصيل حياتي… في اسمي، في ملامحي، في طباعي، في دعائي.
          
          تركت في قلبي حكاية لا تنتهي، وذكريات لا تموت، ورجلاً لا يُنسى… ستبقى حيًّا ما حييت.
          
          كلما رأيت أبناءً مع آبائهم، ابتسمت وقلبي يعتصر ألمًا، وقلت في سري: "اللهم لا تحرمني من لقائه في الجنة".
          
          أشعر أحيانًا أنك تهمس لي من الغيب: "أنا فخور بك"… وأرجو أن يكون حالي عند الله يرضيك ويرفع مقامك.
          
          اللهم اجعل صدقاتي عن أبي نورًا له، وقراءة القرآن عن روحه رحمة، وعملي الصالح رفعة له في عليين.
          
          اللهم إن كان محسنًا فزد في إحسانه، وإن كان مُقصّرًا فتجاوز عن تقصيره، واجعله من الضاحكين المستبشرين يوم لقائك.
          
          في كل موقف جميل، أتذكرك… وأتمنى لو كنت هناك. وجودك كان يجعل كل شيء أجمل، وأمانك كان لا يُعوّض.
          
          سأعيش على ذكراك، وأحيا بالدعاء لك، وأُعلّم أولادي – إن رزقني الله – كم كان جدهم رجلًا نادرًا.