Mona_A_Moahmed
Link to CommentCode of ConductWattpad Safety Portal
على خطى فتونة.. لم تدر ما الذي أيقظها أهو الألم الذي تشعر به بأنحاء جسدها أم الثقل الراسخ فوقها، فتحت بشرى عينيها لترى زوجها ينام قرير العين مُحيطًا جسدها بذراعيه وواضعًا رأسه فوق صدرها فتحاملت على ألمها ومدت يدها وربتت كتفه برفق توقظه بحذر كي لا تُثير غضبه عليها، وبعد عدة محاولات أنهكتها استيقظ حمدي وأخذ يتطلع إليها وبثوان بدل وضعهما ومددها فوق صدره ومر بأصابعه فوق وجنتها مُردفًا: - كنتِ فرسة جامحة امبارح لدرجة أني شكيت أنك واخدة حاجة. أنهى حمدي قوله وغمز بعينه لتقطب بشرى جبهتها وعينيها تلاحقه بحيرة فها هي مُجددًا تستيقظ كمن فقد ذاكرته ولا تعلم عن أي شيء يتحدث فكل ما تذكره احتواؤه لها وبعدها لا شيء، تابع حمدي ملامحها الشاردة بترقب وسرعان ما جذب رأسها نحوه وقبلها بشراهة فتصلب جسد بشرى لثوان كانت كفيلة بجعل حمدي يتوقف عن تقبيلها ورمقها بعيون غاضبة جعلتها تتدارك ردة فعلها وابتسمت بتوتر وهي تُعيد رأسها إلى صدره مستسلمة ليده التي اعتصرت خصرها بقوة وكتمت تأوها مغمضة العين تخفي ما تشعر به من ألم، ولدهشتها كف حمدي عن إيلامها وأبعدها مُقبلًا جبهتها فرفعت وجهها ونظره إليه بعيون دامعة فابتسم وربت وجنتها مُردفًا: - مش عايز أزعلك مني ولا نسافر وأنتِ مضايقة وعلشان كده هقوم أجهز الحمام وهسيبك تاخدي شاور منعش على ما أحضر الفطار وبعدها هاخدك ونسافر على طول اتفقنا. أومأت بشرى بحيرة وتابعت تحركه بدهشة حتى أنها تساءلت إن كان زوجها يعاني من مرض نفسي فهو يتبدل معها كل دقائق ما بين لين الطباع والقاسي حتى أصبحت لا تعرف كيف تتعامل معه اتقاء لنوبات غضبه... النوفيلا كاملة لقراءة الفصول فقط انقر اللينك الفصل الاول https://pub538.ayam.news/35995 الفصل الثاني https://pub538.ayam.news/36050 الفصل الثالث https://pub538.ayam.news/36434 الفصل الرابع https://pub538.ayam.news/36443 الفصل الخامس https://pub538.ayam.news/36444
Shaimaasamir0
شوفوا الروايه دي كدا يا شباب ☺️ وياريت ما تحكموش عليها من قراءة أول فصل بس... https://www.wattpad.com/story/368966598?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=Shaimaasamir0
ShahyGobara
SO--FIA
user02567404
روايه لم يبقا لنا الا الوداع الاقيها فين
pentreak
ممكن اسكريب عود ثقب رائع جداً
maya_12p
بَتلاتٌ تتَراقَصُ مَعَ الهَواءِ بِهدُوء، مع كُل نَفَسِ تَرتشفُهُ تلكَ البتَلَاتُ يقتربُ اليَوَم الَذي ستُصبِحَ أولَاهُنّ فيهَا زهرَة. ألم يحن بعدُ اليومَ الذِي ستختارُ فيهِ بتلتَك، حتَى تكبُر وتصبحَ زهرة، وتكبُر معَهَا؟ تتوسَطُ الزُهُورَ زهرةً بنفسَجية صَافية، وكأنهَا تبتسمُ دونَ شفاة، وضجيجُ الحمراءِِ أمامَهَا وهُدوءهَا بالوقتِ ذاتهِ، أمَا عنِ الخضراء الباهرة، الصامتةُ في داخلِهَا براحَة، تبدُو كجمالٍ خلَّاب، تلكَ الرماديةُ رغمَ صمتِهَا وسكُونِهَا، إلّا انهَا هِي الأساس، متألقة بينهم، أمَا عنِ الجمالِ بعينِه، فأنتَ تتحدثُ عن الزرقاءِ لا شك. ألا تتشوقُ لرؤية تلك البتلات المتفاوتتةِ الصامتة، وهي تتحولُ إلى تلكَ الزهور؟ ألستَ فضوليًا مثلي بما يكفي لترغبَ بمعرفةِ أسرارَها؟ بل وتكُون مشاركًا في صُنعِ الأسرار؟ https://www.wattpad.com/story/351917947?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_reading&wp_page=reading&wp_uname=Nayoria_Team&wp_originator=r%2Bhq1EAOqI743GQLGXOvVMRcshjcB%2F42OaXZ2Vr%2FxSSjc2MsdYu3a064FTLOdIlAbc6LVRkxXC1s9d1VXXQX1s8GddbSL3rqlEaV4%2FV4IvQDfntCWbI6wZ6gi03tfGdC
Noor_Elmasry
Mona_A_Moahmed
على خطى فتونة.. لم تدر ما الذي أيقظها أهو الألم الذي تشعر به بأنحاء جسدها أم الثقل الراسخ فوقها، فتحت بشرى عينيها لترى زوجها ينام قرير العين مُحيطًا جسدها بذراعيه وواضعًا رأسه فوق صدرها فتحاملت على ألمها ومدت يدها وربتت كتفه برفق توقظه بحذر كي لا تُثير غضبه عليها، وبعد عدة محاولات أنهكتها استيقظ حمدي وأخذ يتطلع إليها وبثوان بدل وضعهما ومددها فوق صدره ومر بأصابعه فوق وجنتها مُردفًا: - كنتِ فرسة جامحة امبارح لدرجة أني شكيت أنك واخدة حاجة. أنهى حمدي قوله وغمز بعينه لتقطب بشرى جبهتها وعينيها تلاحقه بحيرة فها هي مُجددًا تستيقظ كمن فقد ذاكرته ولا تعلم عن أي شيء يتحدث فكل ما تذكره احتواؤه لها وبعدها لا شيء، تابع حمدي ملامحها الشاردة بترقب وسرعان ما جذب رأسها نحوه وقبلها بشراهة فتصلب جسد بشرى لثوان كانت كفيلة بجعل حمدي يتوقف عن تقبيلها ورمقها بعيون غاضبة جعلتها تتدارك ردة فعلها وابتسمت بتوتر وهي تُعيد رأسها إلى صدره مستسلمة ليده التي اعتصرت خصرها بقوة وكتمت تأوها مغمضة العين تخفي ما تشعر به من ألم، ولدهشتها كف حمدي عن إيلامها وأبعدها مُقبلًا جبهتها فرفعت وجهها ونظره إليه بعيون دامعة فابتسم وربت وجنتها مُردفًا: - مش عايز أزعلك مني ولا نسافر وأنتِ مضايقة وعلشان كده هقوم أجهز الحمام وهسيبك تاخدي شاور منعش على ما أحضر الفطار وبعدها هاخدك ونسافر على طول اتفقنا. أومأت بشرى بحيرة وتابعت تحركه بدهشة حتى أنها تساءلت إن كان زوجها يعاني من مرض نفسي فهو يتبدل معها كل دقائق ما بين لين الطباع والقاسي حتى أصبحت لا تعرف كيف تتعامل معه اتقاء لنوبات غضبه... النوفيلا كاملة لقراءة الفصول فقط انقر اللينك الفصل الاول https://pub538.ayam.news/35995 الفصل الثاني https://pub538.ayam.news/36050 الفصل الثالث https://pub538.ayam.news/36434 الفصل الرابع https://pub538.ayam.news/36443 الفصل الخامس https://pub538.ayam.news/36444
ManarOsama923
-خانتها الظروف لتجعل منها كعروس الماريونيت يتم التلاعب بها وهي بلا إراده تستلم لواقعها المقدر لها ليأتي من ينتشلها من مستنقع جعلها علي حافه الهاويه ... - تزوجته برغبه من والديها حتي لا تلقب بلقب عانس وأنهم يريدوا أن يفرحوا بأحفادهم ليلقوها في زيجه من شخص يكبرها بعقدين من الزمن مختلف في كل شىء عنها وما زاد الأمر سوءا أنه كالصلصال بيد أخواته ... - تركها بيوم زفافهم من أجل حلم طفولته وأن يصبح ممثل مشهور ليجعلها تواجه كلمات الناس اللاذعه ومقاطعه أهلها لها لتصبح شريده في تلك الحياه بسببه هو فقط .. ثلاث قصص مختلفه تجعلنا نخوض حربا من نوعا مختلف تماما اسم الروايه :ثقب لايغلق عدد الفصول :30 نوع الروايه : دراما ظلم اهانه تمرد جشع حب عاطفيه . بقلم : منار أسامه https://www.wattpad.com/story/349547139?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=ManarOsama923&wp_originator=8UFqbE9ltIipjO0GINRtwIGdSB0kgSZ56SG3mF0d1H8uMZqe1%2BG5EOdMicbGQutqb%2Bk1b9urAqfmFWRyDWrtxHnABdV%2F2VKml8mMuu9z4Z2jJGffeNkmvhuf03%2BuhTeL