في مكَان بعَيد عن ضجة المدُن في بُستان أخَضر..
و الذي تزينهُ زهِور الياسِمين و الأوركِيد وفي أعِلاها قُرص الشَمسِ السَاطع ، اجلسُ على العُشب النَدي أضع سَماعاتي و أسَتمعُ وأنا مُنغمسةٌ في عَالمي الخاص عالم بلُون الحَياةِ الأخَضر.
- . أتناول الكُسـكسي فٍي الرِبَاط
- JoinedMay 8, 2023
- website: mez.ink/superficial677
Sign up to join the largest storytelling community
or