في مكَان بعَيد عن ضجة المدُن في بُستان أخَضر.. و الذي تزينهُ زهِور الياسِمين و الأوركِيد وفي أعِلاها قُرص الشَمسِ السَاطع ، اجلسُ على العُشب النَدي أضع سَماعاتي و أسَتمعُ وأنا مُنغمسةٌ في عَالمي الخاص عالم بلُون الحَياةِ الأخَضر.
. أتناول الكُسـكسي فٍي الرِبَاط
EntrouMay 8, 2023
Compartilhar perfil
Crie uma conta e junte-se a maior comunidade de histórias do mundo