NadiaAbuhulia

الدنيا مش مستاهلة،  توبي لربي 
          ربي عاطيك فرصة وقاعد يمهل فيك وقت ان التوبي
          قاعد عنده امل انك حترجعي للطريق الصح 
          توبي قبل ما يفوت الاوان ويقبض الله روحك

Sarahmohs

لازل اممك وقتً لاتوبه فلازل ابوب توبه مفتوحةً
          والله غفورن رحيمً وشددددددددد عقاب
          
          (اعلمو ان الله شديد العقاب وان الله غفور رحيم) سوره المائده ايه ٩٨ 
          
          
          
          
          
          
          

E1lven144

فرصه التوبه دائماً مُتاحه والرجوع إلى الله سبحانه وتعالى يغفر كل خطيئة لكن البيمنعك من هذا هو الكِبر والمكابرة وعدم القدرة على الإعتراف بالخطأ، الذي انتِ فيه من وهم فكرة الترابط المجتمعي المثلي ووهم حريه الحقوق التي اصبحت مكتسبة لهم هذا في بعض المناطق  الأوروبية فقط التي تخضع للآجندة وانت لستِ  منها ولا يشمل كل العالم ولازال الشذوذ من الامراض النفسية ومرفوض مجتمعياً وعالمياً. 
          استيقظي من الوهم قبل فوات الاوآن، هل ترين نفسك هكذا بعد ٤٠ عام؟ رؤية ضبابية غير مضمونة .
          اكتب هذا التعليق كإنسانه غير معصومه لإنسانه خلقت بنفس فطرتي وآيديولجتي لا أكثر او اقل بعيدا عن جنسها لونها أو او افكارها التي. الله يهديني ويهديك
          سلام 

VANESSAMILANO398

الم تسالي نفسك  لماذا الجميع ضدي، لما يرفضون مجتمعكم؟ هذا لانه شيء ينافي الفطرة السليمة، هذا سلوك غير عادي بتاتا وانما مجرد افكار غربية غير مباشرة لغزو عقول العرب المتفطنة، و ذلك كله بادعاء انها الحرية، لما لا تضعي نفسك محل الانسان العادي بالتاكيد سترين انه امر مقزز للغاية، حاولي ان تصلحي من نفسك، وان تتوبي الى ربك مادامت ابواب التوبة مفتوحة، لما لا تجربين شيئا جديدا بدل البقاء في قوقعة الالم التي اوقعتي نفسك فيها بدون علم، افضل خيار لك للخروج منها هو ان تكوني مسلمة عفيفة طاهرة مكرمة ان لم يكن في الدنيا فهو في الاخرة، وما هذه الدنيا الاّ فانية مجرد فترة قصيرة وستمر، اخشى ان لا تدركي ذلك الاّ بعد فولت الاوان، و قد كنت مجرد عابرة امرت بالمعروف وانهت عن المنكر، اتمنى ان يكون قد افادك حديثي ولو قليلاً فهو امر ستؤجّر عليه كلانا ولاسيما انتِ وذلك في محاولة منك في مجاهدة نفسك وافكار الشيطان الذي ليس عليه سلطان الاّ على القوم الضالين،  أرجو ان لا يكون حديثي هباءاً منثوراً ومن الافضل ان تستأنفي القراءة ان لم يكن كذلك وفي الختام استودعك الله الذي لاتضيع ودائعه