رُبما تَكون هَذه المَره الأخيره لِحَنين تِلكَ المشاعِر
لَيتكَ تَعرف كَم كُنت أُعاني كَثيراً في مُحاولاتي ألَّا أُفكر بِك
لَيتكَ تَعرف حَجم مَا إستنّزفتٌه مِن روحي فَوّر فُقدانك
أرهقني الأمْر كَثيراً.... إلى حَد السّماء
لَيتَ وَجعي يُرىَ..لِتَعرف حَجم الآذىَ
لازِلت أُعاني.لَكِن إعتدتُ على الألم
مازِلتُ أبكي عِندما أشتاقُ إليك
مَازال قَلبي يَنزف إليَ الآن...
- S-a alăturatNovember 20, 2021
Înregistrează-te pentru a te alătura celei mai mari comunități de povestiri
sau