يالله بالله كيف نساكِ ؟!
او نسى الصدفة الحلوة اللي خلتنا نتعرف عليكِ او على رواييتك الجميلة؟!
مرةة فرحت يوم شفت عودتك ❤️❤️❤️❤️❤️
ادامكِ الله لنا دومًا جميلتي، وحفظكِ من كل شر ❤️
لا أدري ما الذي يجعل حضورًا ما يترك أثره في الروح حتى بعد غيابه… كأن شيئًا من الضوء يبقى عالقًا في الزوايا التي مرّ بها.
هناك أرواح لا تأتي صدفة، بل كأنها أُرسلت لتُذكّرنا بأن اللطف ما زال موجودًا، وأن بعض اللقاءات الصغيرة تُغيّر اتجاه العمر دون أن تُحدث ضجيجًا.
أفكّر أحيانًا… كيف غدت الأيام ألطف لمجرّد أنّكِ عبرتِها؟
أهلا نورة ..كيف حالك
أود السؤال عن قصة قد نشرتِها مرة على صفحتك وكانت عن حياة صخرة او حجر وقد أثرت بي كثيرا لدرجة انني للآن لا زلت اذكرها واتعجب منها ..إذ كيف لصخرة أن تكسب تعاطفي بهذا الشكل!!
هل هناك أي فرصة لإعادة نشرها؟؟
دمتِ بخير ❤️
أحبك كثيرا واشتقت لكلماتك ❤️
مرحبا نورة، تذكرت روايتك فجأة و شعرت بالتحسر أنها حذفت لرغبتي بالاطلاع عليها مجددا، كنت أجرب البحث على جوجل عسى ألقى أي نسخة. جملة " احتفال الربيع" اوصلتني مجددا اليك.
سعيدة جدا باعادة النشر و عودتك ^-^