طالما تنقّلت بين صفحات القصص والروايات، أبحث عن عمل يُشبع نهمي ويُلامس روحي، لكن لم أجد بعد تلك الرواية التي تأسرني من السطر الأول وتُغرقني في عوالمها. وها أنا أبدأ هذه الرواية الجديدة، على أمل أن تروي شيئًا من عطشي الأدبي. ولعل ما دفعني لاختيارها أن كاتبتها من اليمن، وهذا ما زاد من فضولي وارتباطي بها، فمن يدري؟ لعلّي أجد فيها شيئًا من روحي!