Nina(≧▽≦)

ممكن اعرف هتعملي روايه لي يوهان امتي لاني متحمسه جدا وانتي وعدتيني انك هتعملي وحده بي قريبا وفات كتير اوي لاني من متابعينك القظام من اول روايه المتملك المهووس 

https://www.wattpad.com/story/356546054?utm_source=ios&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details&wp_uname=holmiz_10009

ارجو منكم ان تدعموني اني جديد هناء 
          

مرحبا أسفة على الازعاج لاكن أبغة أعرف هل رح تكملين رواية سيمفونية عشقنا
          

هلا اتمني تكوني بخير 046 اتمني كتير ومن اعماق قلبي انك تكملي رواية ثلاثة لانو طريقة كتابتك حلوة وهلا انا بقرب رية الاولي بعنوان المهوس طريقة سردك و كتابتك الاحداث و تنسقها بتعجبني بتمني تكملي اتمني لك مسيرة موفقة في الكتابة معي حبي لك وردة

وش حصل ليه صار تحديث للفصول وش الي غيرتيه

سلام 

حدث خلل في ترتيب صفحات المتملك المهووس ححاول الغي النشر واعيدو ممكن يتعدلو واذا ما نفع سأضطر الى الغاء نشر الرواية .
          اعادة كتابتها باسلةب جديد . تصحيح الاخطاء .فمن جهة اذا تعدلت حتبقى مثل هي اذا ما تعدلت ابشرو بالتحديث ان شاء الله 

https://www.wattpad.com/story/299392284?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=user29335480ترجلت من السيارة بقلب ممزق ،فمهما وصفت لم ولن نصل إلى ذلك الشعور أن تفقد روحك في حرب لست عدوا ولا صديق بها،بل إنك لا تعلم على آي نوع من الثورات قامت الحرب أنت الغافل الوحيد ،  أن تكون على حافة الانهيار ولكن ما يصبرك ذلك الشخص الذي تضع في يداه ،روحك الجديدة،فماذا أن تركك ذلك الشخص؟!
          ستنفجر من الألم الذي بداخلك، أو ربما تحيا في سراب 
          
          تدلت إلى دخل القصر بسهولة فلم يعترضها أحد،الجميع يعلم من هي ،أما هي ف في عالم آخر، عالم تتشكل به كل ما رأته على يد ذلك المُغتصب 
          اوقفها أحد الحارس على الباب الداخلي، مُعترض  طريقها،نظرت له ببعض م الضياع وبصوت بهت  من كثره الصراخ الذي قامت به منذ بضعة من الوقت رددت
          "فيه اي؟! عايزه أدخل "
          تحدث الحراس بعمليه وهدوء: 
          "الباشا منبه على الجميع ماحدش يدخل حضرتك من الباب الداخلي"
          
          ما هذا! ما الذي يقول! اهو يوم تتبع الصدامات لها اما ماذا؟ولكن كيف يمنعها والدها من الدخول ،والدها؟؟؟؟؟
          
          مستحيل ف والدها يحبها ،لا يمكن أن يفعل ذلك اااا 
          وكأنه قد تجسد أمامها ليقطعها عن سلسلة التفكير،وتعش الحدث على أرض الواقع، تراه يقف في أناقه حاتمًا لم يعلم بما حدث لها 
          ركضت له بعد أن تركها الحارس بأشاره منه،أرتمت في احضانه، تبكي بحرقة، تريد أخبره بكل شئ تريد إلقاء الهموم من على كتفها إلي ذلك الكتف التي تأمن له 
          
          لم يتحرك ولا يضمها، يضع يداه في جايبه ولا يتجوب معها، ابتعدت تمسح دموعها ،تردد بنفس الصوت المبحوح مسلوب الروح
          "بابا انا انااااااا"
          لم تسطتيع الاسترسل في الحديث ،فقد عادت تبكي بحرقة ،لا تعلم ماذا تقول؟والمقلق أن والدها كما هو لا يتحدث،عودت الحديث مره آخر بتقطع ، تنظر إلى والدها وتمعن النظر به
          
          "بابا أن أأنا  عايزه اتكلم معك"
          

https://www.wattpad.com/story/362224109?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=AmmlYasser
          ارجو إلقاء نظرة وإبداء الرأي وشكرا