OmarHassan109
Link to CommentCode of ConductWattpad Safety Portal
لماذا تبكي؟ -افتقد شيء ما . حبيبتك؟ -لا أصدقائك؟ -لا هل فقدت عملك؟ -لا، انا أفتقد ما هو أسمى من كل هذا، انا استيقظ كل يوم وفي نفسي أردد "متي سينتهي هذا اليوم", أفكر في أسرع الأشياء التي تجعل الساعات تمر مرور عابر في غفوة، الموسيقى، الروايات، مشاهدة الأفلام السينمائية، الأنهاك في العمل او حتى الخروج والأستمتاع وحدي كلها أشياء لم تعد قادرة على مواجهة الفراغ الذي أشعر بة، لم تعد كافية لأحياء الشغف بداخلي، ما يزعجنني إن بداخلي طاقة لا أعرف مصدرها، اريد التنزة، الركض، الرقص والغناء ومع ذلك لا أستطيع القيام بكل هذا بلا سبب أكثر من إنني فاقد للشغف، ارى كل شيء حولي ممل وبارد ومكرر، كل الأشياء التي تدهش الجميع لا تدهشني، كل الأشياء لا تعجبنني، حتى النوم لم يعد كافيًا في مرور هذة الأيام، انا أبكي لأنني أشعر بالعجز في الحياة، كما لو إنني طير قصوا أجنحته فلم يعد يستطيع التحليق بعيدًا في السماء ولا الأرض مناسبة له، الأيام باردة مكررة بشكل مزعج، نفس الأحداث، نفس المواقف ونفس الأراء، حتى مواقع التواصل الأجتماعي أصبحت منصة لترويج شيء معتاد سخيف ايضًا، أبكي لأنني أشعر بثقل في رأسي، لأن هذا العالم الشاسع ضئيل جدًا في نظري، لأن هذا الشعور لا يجب ان يشعر به من هم في عمري، أقصد في مقتبل الحياة، إنني اشعر بـالشيخوخة يا صديقي .
Alaa0Ibrahem
انا جييييييييييييييتتتتت
OmarHassan109
لماذا تبكي؟ -افتقد شيء ما . حبيبتك؟ -لا أصدقائك؟ -لا هل فقدت عملك؟ -لا، انا أفتقد ما هو أسمى من كل هذا، انا استيقظ كل يوم وفي نفسي أردد "متي سينتهي هذا اليوم", أفكر في أسرع الأشياء التي تجعل الساعات تمر مرور عابر في غفوة، الموسيقى، الروايات، مشاهدة الأفلام السينمائية، الأنهاك في العمل او حتى الخروج والأستمتاع وحدي كلها أشياء لم تعد قادرة على مواجهة الفراغ الذي أشعر بة، لم تعد كافية لأحياء الشغف بداخلي، ما يزعجنني إن بداخلي طاقة لا أعرف مصدرها، اريد التنزة، الركض، الرقص والغناء ومع ذلك لا أستطيع القيام بكل هذا بلا سبب أكثر من إنني فاقد للشغف، ارى كل شيء حولي ممل وبارد ومكرر، كل الأشياء التي تدهش الجميع لا تدهشني، كل الأشياء لا تعجبنني، حتى النوم لم يعد كافيًا في مرور هذة الأيام، انا أبكي لأنني أشعر بالعجز في الحياة، كما لو إنني طير قصوا أجنحته فلم يعد يستطيع التحليق بعيدًا في السماء ولا الأرض مناسبة له، الأيام باردة مكررة بشكل مزعج، نفس الأحداث، نفس المواقف ونفس الأراء، حتى مواقع التواصل الأجتماعي أصبحت منصة لترويج شيء معتاد سخيف ايضًا، أبكي لأنني أشعر بثقل في رأسي، لأن هذا العالم الشاسع ضئيل جدًا في نظري، لأن هذا الشعور لا يجب ان يشعر به من هم في عمري، أقصد في مقتبل الحياة، إنني اشعر بـالشيخوخة يا صديقي .
OmarHassan109
ديموقراطياً : كان على لوط -عليه السلام- قبول رذيلة قومه ، كونهم يشكلون غالبية المجتمع..! ليبرالياً: لايحق للوط -عليه السلام- أن ينهاهم عن رذيلتهم ، فهم أحرار في تصرفاتهم، خاصة أنهم لم يؤذوا أحداً..! علمانياً : مادخل الدين في ممارسات جنسية تتم برضى الطرفين؟!! تنويرياً: قوم لوط مساكين، معذورون، كونهم يعانون من خللٍ جيني أجبرهم [طبعياً] على ممارسة الفاحشه ..! الدولة المدنية: الشواذ فئة من الشعب، يجب على الجميع احترامهم، وإعطاؤهم حقوقهم لممارسة الرذيلة ، بل ويحق لهم تمثيل أنفسهم في البرلمان ..! في دين الفطرة دين الإسلام: لوطا -عليه السلام- لم يكن قادراً على ردع قومه، فأنكر رذيلتهم، ونصحهم باللسان، وكره بقلبه أفعالهم! ثم غادرهم بأمر رباني بعد تكرار النصح والدعوة بلا جدوى..! ثم حلّت العقوبة الربانية في قوله تعالى: (فَلَمَّا جَآءَ أَمْرُنَا جَعَلْنَا عَالِيهَا سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهَا حِجَارَةً مِّنْ سِجِّيلٍ مَّنْضُودٍ). الحقيقة ... إن الديموقراطية، والليبرالية، والعلمانية، والتنويريه والدولة المدنية... كلها تنازع الإسلام في أصوله وفروعه وأخلاقه، وتعاملاته ، لايجمعهم به أي رباط، تماماً كالتناقض بين الكفر والإيمان..! زوجة لوط عليه السلام لم تشترك معهم في الفاحشة ولكنها كانت مُنفتحه : ( open minded ) تتقبّل افعالهم ولا تُنكرها عليهم وتُقرّهم فيما يفعلون .! فكان جزاءها في قوله تعالى: ((فأنجيناه وأهله إلا امرأتهُ كانت من الغابرين)) درس قاس لكل من ادّعى المثالية والانفتاح في حدود الله. {فذكر بالقرآن من يخاف وعيد }.
OmarHassan109
" كُنْ واقعياً في كلِّ شيءٍ، إلا في الدُّعاء بَالِغْ ..أنتَ تسألُ ربَّ المستحيل. "
OmarHassan109
"لقد توفيت منذ دقيقتين .. وجدت نفسي هنا وحدي معي مجموعة من الملائكة ، و آخرين لا أعرف ما هم ، توسلت بهم أن يعيدونني إلى الحياة ، من أجل زوجتي التي لا تزال صغيرة وولدي الذي لم يرَ النور بعد ، لقد كانت زوجتي حامل في شهرها الثالث ، مرت عدة دقائق اخرى ... جاء احد الملائكة يحمل شيء يشبه شاشة التلفاز أخبرني ان التوقيت بين الدنيا والآخرة يختلف كثيرا الدقائق هنا تعادل الكثير من الايام هناك " تستطيع ان تطمئن عليهم من هنا " قام بتشغيل الشاشة فظهرت زوجتي مباشرةً تحمل طفلاً صغيراً ! الصورة كانت مسرعة جداً ، الزمن كان يتغير كل دقيقه ، كان ابني يكبر ويكبر ، وكل شيء يتغير ، غيرت زوجتي الأثاث ، استطاعت أن تحصل على مرتبي التقاعدي ، دخل ابني المدرسة ، تزوج اخوتي الواحد تلو الآخر ، أصبح للجميع حياته الخاصة ، مرت الكثير من الحوادث ، وفي زحمة الحركة والصورة المشوشة ، لاحظت شيئاً ثابتاً في الخلف ، يبدو كالظل الأسود ، مرت دقائق كثيرة ولا يزال الظل ذاته في جميع الصور ، كانت تمر هنالك السنوات ، كان الظل يصغر ، و يخفت ، ناديت على أحد الملائكة ، توسلته أن يقرب لي هذا الظل حتى اراه جيدا ، لقد كان ملاكاً عطوفاً ، لم يقم فقط بتقريب الصورة ، بل عرض المشهد بذات التوقيت الأرضي ، و لا أزال هنا قابعاً في مكاني ، منذ خمسة عشر عام ، أشاهد هذا الظل يبكي فأبكي ، لم يكن هذا الظل سوى "أمي " . من أجمل ما قرأت في الأدب الروسي - أنطون تشيخوف
OmarHassan109
"واسألك يالله أن أكون قويًا وأنا بمفردي."
OmarHassan109
عشت وحيدا بقدر ما قيل لى بأننى صديق عظيم .