Oueridia

It's winter break! Finally !

Oueridia

Je m'baladais sur l'avenue
          Le cœur ouvert à l'inconnu
          J'avais envie de dire bonjour à n'importe qui
          
          N'importe qui, ce fut toi
          Je t'ai dit n'importe quoi
          Il suffisait de te parler
          Pour t'apprivoiser
          
          Aux Champs-Élysées
          Aux Champs-Élysées
          
          Au soleil, sous la pluie
          À midi ou à minuit
          Il y a tout c'que vous voulez
          Aux Champs-Élysées

Oueridia

أدركت مؤخرا أنني لم أعد استسيغ قراءة روايات أبطالها إناث، شتان ما بيني انا الان و انا الماضية، انا التي كانت تتحرق شوقا لأي رواية تبدأ بضمير هي، تقدمت، خطت، تنفست و ابتسمت...
           لكن ليس لأن القصص التي أبطالها إناث هي قصص سيئة، بل أن لا أحد بات يعرف كيف يكتب واحدة جيدة حقا.

Oueridia

I miss old daysdays of 2018, 2019, and 2020 when i was used to read real books, you know?
          How did i come from reading for Dostoevsky, herman, Tolkien, harper lee Guillaume Musso to cheap cliché novels? What a pity...

Oueridia

          ما الذي ينهكك، أيها الفارس المسلّح،
          وحيدًا، شاحبًا، هائمًا؟
          لقد ذبل القصب عند البحيرة،
          ولا طيورَ تُغنّي.
          
          ما الذي ينهكك، أيها الفارس المسلّح،
          شاحب الوجه كالشمس الغاربة؟
          عشبُ الحقول ذابل، والحصاد انتهى،
          ولا زهرَ في البستان.
          
          رأيتُ فتاةً في المروج،
          جميلةً جدًا – كطفلةٍ من الجنّ؛
          كان شعرُها طويلًا، وخطاها خفيفًا،
          وعيناها جامحتين.
          
          صنعتُ لها إكليلًا من الزهر،
          وأساورَ أيضًا لرأسها الخجول؛
          نظرت إليّ كما لو كانت تحبّني،
          ونظرتُ إليها، فغدوتُ أسيرها.
          
          جلستُها على جوادي الأبيض،
          ولمحتُ في عينيها البرّاقة حبًّا غريبًا؛
          وهي تنحني أحيانًا، وتهمس لي،
          بأنّها تحبّني حقًا.
          
          أطعمتني جذورًا حلوةَ المذاق،
          وعسلًا بريًا، وقطراتِ ندى؛
          وفي كهفٍ جريٍّ،
          غنّت لي أغنيةً غامضةً مفعمةً بالحنين.
          
          هناك أغلقت جفنيّ بنومٍ ساحر،
          وهناك حلمتُ – آه، يا للأسى! –
          كان آخرَ حلمٍ حلمتُ به
          على سفح التلّ البارد.
          
          رأيتُ ملوكًا شاحبين، وأمراءَ كذلك،
          ومحاربين، كلّهم بياضُ موتٍ على وجوههم؛
          كانوا يصيحون:
          "إنّ الجميلة القاسية بلا رحمة
          قد أسرتك إلى الأبد!"
          
          استيقظتُ على سفح التلّ البارد،
          وحيدًا، شاحبًا، هائمًا؛
          وهكذا أبقى هنا،
          بين ذبول القصب،
          ولا طيورَ تُغنّي.
          
          
          جون كيتس 

Oueridia

أصعب أنواع الكتاب تعاملا هو الكاتب المتعصب، و الكاتب ان عاشر كاتبا متعصبا اربعين يوما، أصبح بعد ذلك مثله. ثم يأتيه بعد ذلك الذي لا يكتب لسبب إلا أملا في لقاء المديح و المجاملات، فما إن ينتهي وقوده ينطفئ وهج شغفه مثل شمعة مضاءة مرت بها نسمة هواء ضعيفة، ثم يأتي بعده الذي يعتقد ان العالم يدين له بكل شيء و أنه لا يدين لنفسه بشيء. 

Oueridia

أمنية نطويها
          نرجئها نرميها
          ننسى ما فيها
          ننسى حتى الذكرى 
          فوق دروب منسية
          تصبح ظلا فكرة
          بل أحلاما وردية
          بين طواحين الأيام نخفي أمانينا
          نبحث عنها في الأحلام حين تنادينا
          لن ندركها حين ننام بل ستجافينا
          
          نحسبها باتت أوهاما و هي بأيدينا 

rwzi_1

مرحبا 
          كيف حالك قارئتي الغالية وأفضل داعمه لرواية فيليب 
          هل انتي بخير افتقدك بين سطوري 
          اتمنى ان تكوني بخير
          عذرا على تطفل❤️

rwzi_1

@rwzi_1  
            الحمد لله انك بخير ❤️
Reply

Oueridia

@rwzi_1 
            من اللطيف جدا منكِ أن تسألي، أنتي لا تتطفلين أبدا بل على العكس.  
            لم اتمكن من استخدام الانترنت لفترة لكني بحير و الحمد لله و آمل ان يكون الأمر هو نفسه بالنسبة لكِ.. إشتقت لفيليب و مغامراته 
Reply