وأغارُ من ثغرٍ ينادي بِاسمِها
حتى وإن قَصَدَ المنادي غَيرَها
وأغارُ ممن يكتبون قصائدًا
فيها وصوفٌ قَد أبانَتْ سِرَّها
وأغارُ من أهلِ القبيلةِ كلِّهمْ
كانوا لها عند الشدائدِ ظهرَها
واغار من مرآتها فهي التي
قد أبصرت كل الجمال فسَرَّها
انا ايضا عذرا ع التأخير، صبااحك فل
الصحبه رزق،،
نعم، الأخ الصالح خير من جناحٍ وإن طارَ به صاحبه السماءَ كلَّها
جبرَ الله قلبك، ورزقك مَن يَسعدكِ في الدنيا والآخرة