PrinceMohamad0

PrinceMohamad0

 تحذير: هذه الرواية قد تُدمن من أول فصل!
          ❝ في ليلة ممطرة... فتحت الباب لتجد رسالة تغيّر حياتها. ❞
          لكن دعاء لم تكن تعرف أن هذه الرسالة ستكشف سرًا دفنته عائلتها لسنوات…
          وأن القلب الذي بدأ ينبض للحب، سيواجه خيانة، مطاردة، وقرارًا قد يغيّر مصير الجميع.
           "همسات تحت المطر" — رواية رومانسية نفسية، كل فصل فيها لغز، وكل مشهد اختبار للقلب والعقل!
          إذا كنت من عشاق:
           الرومانسية المشوبة بالغموض
           الأبطال الجريئين والبطلات القويات
           الحوارات العميقة والمشاهد التي تُحبس لها الأنفاس
          فلا تفوّت هذا العمل!

PrinceMohamad0

 "حين تصبح الذكريات جريمة… والحنين قاتل."
          
          ️ "في الثالثة وثلاثة وثلاثين فجراً… يبدأ كل شيء لم يُكتب بعد."
          
           "كل جريمة تبدأ بسؤال… لكن هذه بدأت بندم."
          
           "ماذا لو عاد من تحب… لكن بنسخة لا تتذكرك؟"
          
          ️ "ساعة الذئب ليست وقتًا… إنها قرار لا رجعة فيه."

PrinceMohamad0

رواية : "بين نبضين
          في لحظة ما، لا يعود الماضي خلفنا… بل أمامنا.
          نتعثر به، نحاول تجاوزه، لكنه يمدّ يده — لا ليأخذنا، بل ليذكرنا بأننا لم ننجُ بعد.
          "بين نبضين" ليست مجرد حكاية امرأة هاربة من جرح…
          بل قصة امرأة توقفت حياتها في لحظة، ثم سمعت النبض يعود — ولكن على إيقاع لا يشبه الحياة.
          حين كتبت هذه الرواية، لم أكن أبحث عن قصة حب،
          بل عن المسافة بين الحب والخوف…
          عن الكوابيس التي نراها مغمضي الأعين،
          وعن تلك التي نستيقظ لنجدها جالسة بهدوء على حافة سريرنا.
          ليال… آدم… الحلم… الجريمة…
          لا تأمن لأي تفصيلة، ولا تثق بأي ظِلّ.
          فما يبدو طيفًا قد يكون نداءً… وما يُكتب كرسالة، قد يُقرأ كتهديد.
          هذه ليست مجرد رواية.
          هذه نافذة، تطل على حياة قد تكون حياتك… لو أنك اتخذت قرارًا واحدًا مختلفًا.
          اقرأها بقلبك، لا بعينيك.
          ودع النبض يرشدك.
          د. محمد مندور
          كاتب لا يؤمن بالصدف… فقط بالرسائل التي تصل في الوقت الخطأ.