هان

https://www.wattpad.com/story/387717314?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_reading&wp_page=library&wp_uname=Einaanvx
          
          شفت تعليق الك عايزه بطله تنتحل شخصية ولد 
          

مرحبا كيفيك نبض قلبي أن شأء الله بخير امتى تنزلي البارت الجاي من الروايه ممكن جاوبي

هان ولا هناك هههههههههه 
          معلش سلكيلي

اسفه لن أستطيع أن انشر فصل اليوم فقد كتبت الفصل لكن الواتباد مسحه كاملا و انا لدي دراسه و ليس هناك وقت لأعيده

مرحبا عزيزتي كيف الحال أن شأء الله بخير امتى تنزلي البارت الجاي من الروايه بليز جاوبي 

وهاءي الثانيه  https://www.wattpad.com/story/396825768?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=AKHTEAR7654

ذول روايتي الذي اكتبها الاولى  https://www.wattpad.com/story/398059553?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=AKHTEAR7654

@ marsei79  تمام و انتي ادعمي روايتي

."هي أسطورة آسيوية، وُلدت تحت أضواء لا ترحم، عاشت بين الكاميرات والصرخات، تُصفق لها الجماهير ولا يعرفها أحد. "لينياو" لم تكن فقط ممثلة... كانت وهمًا جميلًا، وسجنًا ذهبيًا صنعته بيديها، تخافه بقدر ما تتمسك به.
          
          وهو؟ شاب روسي لا يملك من العالم سوى نظراته الباردة وولعه المَرضي. "إيجور" لا يبحث عن الشهرة، ولا يسعى للمال. كل ما أراده... كان اسمها. حضورها. أنفاسها.
           
          حين قالت ذات مرة في لقاء عابر: "أُفضل الرجل الروسي، فهم لا يهربون"، لم تكن تعرف أن رجلاً ما التقط تلك الجملة كما لو كانت نداءً شخصيًا... نداءً لا يُرد.
          
          "أنا هنا الآن، لينياو... لن تبتعدي عني بعد اليوم."
          
          بين جنون الشهرة ووهم الحُب، تبدأ حكاية لن تنتهي عند اللقاء. بل عند أول جرح... أول انكسار... أول اعتراف:
          "أنا لا أحبكِ كإنسانة... أنا أحب فكرة امتلاكك."
          
          هل يمكن للحُب أن يولد من الهوس؟ وهل ستختار لينياو الحرية، أم ستقع في قبضة رجل لا يعرف سوى التملك؟
          حين يتحول العاشق إلى ظل، والنجمة إلى أسيرة... تبدأ الرواية."
          https://www.wattpad.com/story/392807526?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=EtherealThunder1i

يا قارئًا بينَ ألافِ القُراء وقعَت سَطوتي علىٰ وجهَتهُ، لإجعلهُ ميزةً فوقّ سبعُون ميزةً، فهِل تُفضِل بأنامِلك علىٰ ما أخطهُ من سطورًا وتُمتع بصرَك بما ألقيهِ من حبرٍ؟