لأنَّ آخرَ لَحظةٍ كَانت بَيْنَ ثنايَا مِوسِيقَاكْ، وَ سيمفُونيَةُ الوَداعِ تُلَحنُ بَينَما أغرَقُ فيّ مَحياك.. 
فِيّ الثالِثِ مِن تَشرين الأوَل...نَبَضَ الفُؤادُ وَ مَا هوَ بِحَقِ نابِضٍ إِلا لَك.
  • JoinedMay 24, 2024



1 Reading List