أُحِبُّكَ كما يُحِبُّ المَطرُ أرضَهُ العَطشى
وكما يُحِبُّ الخَريفُ غُيومَهُ وَهَمسَ الرَّحيل
- تَحملُ الخريفَ ولا يَبهتُ اللَونُ فيكَ بَل يَتوهَّجُ كأنَّ الغُروبَ عِندَكَ يَضحَكُ ويَميل
- JoinedOctober 29, 2022
- facebook: Artha⁷.'s Facebook profile
Sign up to join the largest storytelling community
or
Stories by Artha⁷.
- 2 Published Stories
فتـىٰ الغـرق الهـٰادِئ
237
24
30
"كانت صامتة... حدّ الاختفاء.
فتاةٌ تسير بين الناس كأنها ظلّ فقد جسده، تحمل على كتفيها ندوبًا لا تُرى، و...
نـَافِذة الفـَقد
64
5
36
بحر، الفتاة التي نشأت في كنف عمها الذي كان أكثر من مجرد والد لها، كان بمثابة السند والحلم الذي لطالما وجدته ف...