Ram-Jo

لن تعجبك مساحتي الخاصة، صمتي عندما تتوقع الحديث
          	ابتسامتي عندما تتوقع الكلام
          	لن يعجبك شيء لا تنتظره
          	لأنكِ تنتظرين تفاصيل حكاية تتخيلها نفسك.
          	احتفظوا بمن يحترم عقولكم، وأرواحكم ولا تسمحوا للنرجسيين أن يستنزفوا مشاعركم
          	لأنكم تخيلتم يوما أن هذا هو الحب والعشق.
          	اتركوا للحكايات مساحتها فربما حصل يوما ما لا نتوقعه.

Ram-Jo

لن تعجبك مساحتي الخاصة، صمتي عندما تتوقع الحديث
          ابتسامتي عندما تتوقع الكلام
          لن يعجبك شيء لا تنتظره
          لأنكِ تنتظرين تفاصيل حكاية تتخيلها نفسك.
          احتفظوا بمن يحترم عقولكم، وأرواحكم ولا تسمحوا للنرجسيين أن يستنزفوا مشاعركم
          لأنكم تخيلتم يوما أن هذا هو الحب والعشق.
          اتركوا للحكايات مساحتها فربما حصل يوما ما لا نتوقعه.

Ram-Jo

هناك ضجيج يشبهك
          عنيدٌ، مختلف وجذاب، يحمل تفاصيل المدينة في عينيك.
          جميعنا غرباء
          لكننا نشبه  أنفسنا الجميلة

amecharitable

@Ram-Jo  
            وهناك أوقات من الصمت تشبهك 
            هادئة ساكنة تتغلغل فيك دون أن تنتبه لها تحمل جمال النجوم في سماء عينيك بليلة صيف بالبرية  
            رغم أننا غرباء فهاهي بعض من الدقائق من حياتنا تجمع الأرواح الطيبة لتتشارك حب الحياة حب الخير للجميع 
            أحسنت صديقتي ⚘
Reply

Ram-Jo

شو ممكن نحكي لصوت المطر..
          بصخب النيران في الليل الهادئ
          ابتسامة رمادية والكثير من العبث اللذيذ في الحروف
          شو ممكن تحكي للحظات اللي اخترنا ما نعيشها لإنه ما بتشبهنا..

amecharitable

@Ram-Jo  
            إحكي له أنك ارتويت منه للحد أنه أطفأ صخبها
            هنيئا لك بابجديات اللغة اذا
            لا شيء فقط تجاهليها
            
            اهلين صديقتي والله زمات ❤
Reply

mera222004

اتواصل معاكى ازاى

Ram-Jo

@mera222004 عندي على تويتر x
Reply

mera222004

@ mera222004  فى عندك حساب فيس اقدر اتواصل معاك فيه 
Reply

Ram-Jo

لمن نكتب الغزل
          لأرصفة تحملنا
          لحظة شروق تشاركنا
          سيجارة تشبه  احتراقنا
          ونبعث من جديد
           نارا عنيدة وشروق
          لمن نصور لحظتنا
          للزمن يحيا سهرتنا
          أو فجرا يعانق ليلتنا
          لمن نكتب
           لمدينة اتساعها السماء
          وغربة
          ملامح  دافئة باردة 
          وغرفة
          تشاركنا لوحتنا بعثرتنا
          
          في من نكتب
          جمال أو اتزان
          جرأة وعنفوان
          والورد يستأذن جمال الابتسامات
          وسواد الليل يغرقها
           ويغرقنا بلذة اللحظات
          لمن نبتسم لأنفسنا
          لعيون تشهد القبلات
          وعناق الأيدي في الطرقات..
          ونبتسم للحب للوجود والحياة
          ولأنفسنا عنيدة الظلام والفجر 
          نتمرد على الزمن والأوقات.

Ram-Jo

ماذا نرى
          قبلة مسروقة بين عصف البحر بردا
          وياسمين عنيد لا يرحل بين المواسم..
          تحت ظل هذه الأشجار
          ورقة خريفية
          أرصفة متعبة
          شوارع تتراقص حائرة
          أين الطريق وعينيك اللوزيتين تبتسمان على استحياء..
          أين الرماد وخجل وجنتيك يشعل في القلب رغبتي بأن أقبلك على وجنتيكِ، شفتيكِ، جبينك المرفوع للسماء، وعينيكِ الدامعتين..
          لنعانق هذه الأرض معاً..
          لتعود للمدينة الحياة تلو الحياة في ساحاتها..
          ودعيني أطلق سراحك بقبلة على باطن يدكِ..
          لتكملي احتفالك على وعد الفرح مرة أخرى هنا أو هناك..
          سلام على الشام العنيدة العتيقة

Ram-Jo

ماذا نريد
          لا نشتهي الحب أو تجاربه العابرة والطويلة.
          لا نشتهي ابتسامة الغرباء أو غزلٌ مدللٌ على عنق امرأةٍ تفترش ذراعي مع ابتسامة مرهقة إثر ليلة طويلة..
          لا نرغب بتلك السجائر في سريرٍ أبيضٍ في مدينة ساحلية.
          ماذا نريد
          لا نرغب برحلة طويلة أداعب فيها أناملها بلمسة وقبلةٍ ودلعٍ، ويدي الأخرى تقود مركبتنا سوياً..
          ماذا نريد بعد اليوم لا شيء من الجنون فجأة. لمساتٌ من الحب وحضن يضمها ويضمني يرمي الإرهاق فوق أريكتنا الرمادية..
          ماذا أريد..
           لا أشتهي رسم تفاصيل الرواية وشماً وقبلاتِ على منحنيات وجنتيكِ.. وابتسامتك..
          وتنهيدتك الأولى التي تعلو عند اقترابي فأسحبك من خصرك نحوي وننسى ما بقي ويبقى.