Rm33ee

السلام عليكم، كيف الحال؟
          	
          	أعلم أني انقطعت عنكم لمدة طويلة ولكن لأسباب وجيهة، أحدها هو ما جئت أحدثكم عنه اليوم.
          	
          	سينشر لي أو عمل ورقي بإذن الله مع دار نشر مختلف. كنت أتمنى لو أنه من تأليفي، ولكنه ترجمة.
          	
          	قمت بترجمة إحدى رواياتي المفضلة، فاليري وأسبوعها المليء بالعجائب.
          	
          	أتمنى أن يسعدكم الخبر كما أسعدني.
          	
          	https://www.facebook.com/share/p/15UXjH4L77/

my_id_rm

@Rm33ee سعيدة للخبر رغم عدم قراءتي له في الوقت 
          	  ولكن متأكدة ترجمتك ستكون في المستوى المطلوب
          	  
Reply

Dandona_12

الف الف مبروك يا جميلل بالتوفيق ❤❤❤❤❤
Reply

hafsaelannaze

@Rm33ee اريد أن اقول لك انتي أكثر كاتبة موهوبة في هذا التطبيق رواياتك جعلتني استمتع بكل حرف قرأته بعد إكمال قراءة رواياتك كلها لم أعد استطعم باقي الروايات اسلوبك فريد و يأسر بالتوفيق ان شاء الله 
Reply

AyaAnya7

السلام عليكم
          
          اذكر مرة قرأت رواية تتكلم عن مريض نفسي من عمر صغير لحد ما كبر و صار شاب بعدين صدفة و يصير حريق كبير في المصحة و يقدر يهرب بيدخل طريق غابات و مدري وش و بيغمى عليه ، لكنه لما يحصى يلقى نفسة ببيت شخص اعتقد كان محقق.. ما اذكر زين
          
          بيبقى عند المحقق او ايا يكن.. و بيلاحظ المحقق انه تصرفات هذا الشخص طفوليه و بيستغرب جدا، حتى صلاة ما يعرف
          
          وش هي!!
          
          عندة دفتر فيه صور ممزقة او ذكريات اله بيلاحظها
          
          المحقق.. بعدين يكتشف انه ما فيه شي و كان يتلاعب فيه
          
          حتى يبقى و انه شخص طبيعي...
          
          اتذكر اسم المحقق هو يوسف؟
          
          بعدين تظهر شخصيات ثانية .. و فيه حدث مثل انه يوديه بيت صاحبة و صاحبة يكون عندة اخ مصاب بالتوحد.
          
          و مريض التوحد بيكتشف اول واحد انه جالس يتلاتب فيهم لكن محد يصدقة...
          
          و فيه بعد دكتور و صاحبة الي متخانق معاه...
          
          بنات تكفون اي وحدة تعرفها او حتى اذا شكت انها نفسها ترسلها لي 1

black1_doll1

لمحبّي الفانتازيا التي تأخذكَ لعالمٍ آخر ، والسّحر الذي يقودكَ لخيالٍ أسطوريٍّ
          ولمحبّي البرومانس العميقِ الذي يَقودكَ لرحلةٍ مشبعةٍ بالجمَال والتألقِ
          مع كافّةِ الأحداثِ النورانية والسوداويّة..
          ومع حبكةٍ مليئة بالمغامَراتِ الشّيّقَةِ والدّرامَا..
          إقرأ الروايَة الآن ، وجودك سَيُسعدنِي أيّها الرائِع ~ ♡
          
          
          
          
          
          https://www.wattpad.com/story/312151471?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=black1_doll1

hhxfjgbjggjjgnbv259

أحيانًا لا نبحث عن قصة جديدة، بل عن عالمٍ يسرقنا من هذا الواقع…
          روايتي ليست حكاية عادية، بل بوّابة لعالمٍ آخر، حيث تختلط الحقيقة بالخيال، والضوء بالظلال.
          كتبتها بقلبٍ امتلأ بالحلم، وأتمنى أن تجدوا بين سطورها شيئًا منكم…
          لا أملك صفحات على مواقع التواصل، لذا إن لامستكم كلماتي، شاركوها بدلاً عني 
          فربّ كلمة تُنقذ حلمًا من الصمت.
          
          
          

kadupul-

أيّها المارُّ من هاهنا… قِفْ قليلًا، ولا تدَع خُطاك تُهدر صمتَ الطريق. إنّ ما بين الحجارة والعُشب، وبين النسمة والغبار، أنينَ زمنٍ يتهامس بأسرار الوجود. أترى هذا الضوء المنسكب على وجه الأرض كعَطْرٍ من سُحُب بعيدة؟ إنّه همسُ الخلود في أذن الفناء، ووشوشةُ المعنى في صدر العدم. كلُّ ما تراه عينُك يا صديقي ليس سوى صورةٍ تُجيد التخفّي، فخلف الألوان ينام الحزنُ الأبديّ، وخلف الصمت تُقيم موسيقى الوجود التي لا تُعزَف إلا في قلوبٍ أرهقها التفكّر.
          
          تأنَّ، أيّها العابر، فالدنيا ليست زينةً تُرى، بل حُلمًا يُلمَسُ بالبصيرة. نحن نمضي، كظلٍّ على صفحة الغروب، نُكابد بين سؤالٍ وسؤال، نُطارد وهمًا اسمه اليقين، ونغفو على كفِّ الرجاء. وما الإنسانُ إلا شرارةُ روحٍ أُطلقت في ليلٍ كثيف، لتتعلّم كيف تُضيء دون أن تحترق، وكيف تُحبّ دون أن تملك، وكيف تُدرك أن الوجودَ بأسره جملةٌ من الأسرار تُتلى على من أصغى بصدق.
          
          إنّ في كلّ نجمةٍ بعيدة مرآةً لروحك، وفي كلّ وجعٍ رسالةً من الله تُخبرك أنّك حيٌّ بمعناك لا بجسدك، وأنّك لست غريبًا في هذا الكون، بل جزءٌ من نَفَسه الأزليّ، وحرفٌ في قصيدته التي لا تنتهي.
          
          فامشِ، أيّها المارُّ، ولكن بخُطى من يسمع أنين الأرض ونبض السماء. لا تدع العجلة تُعميك عن لحظةِ دهشةٍ قد تغيّر مجرى عمرك، ولا تُطِل النظر إلى الخلف، فالعُمر لا يعود، والزمن لا يلتفت إلى من تردّد عند العبور. واذكر — حين يثقل قلبك ويضيق صدرك — أنّ الحكمة ليست أن تفهم الحياة، بل أن تُصافح غموضها بوداعة، وتُكمل السير مبتسمًا، كأنّك تعرف السرّ كلّه، وإن لم تعرف منه إلا ومضة.
          
          

drrrreeem

الله! الوصف تبارك الرحمن، هل لي شرف ان اصبح صديقتك؟ 
Reply