RubaaAwawdeh
رسالتي لهُ ،
في البداية أودُ أن اشكرك كثيراً على كل السبلُ
وكل الامدادات التي أسعفتني بها ،
وكل بصيصُ أمل وصلني لحظة الاحتراقُ
لكن أرجوكَ ماعاد في النفس متسع !
ماعاد في النفس طاقة ولآ تمسكُ .
أرجوكَ ..
أنني أفقد كل الحواس ، كل الفكر ، كل القوه ..
أنا اتراجع شيء فٌ شيء ،
مهلاً !!
أتسمعني بعد العصيان !؟ لا لم اعصيّ ، بل آتراجع
أكلمكَ لأنك الوحيد الذي وقفت الى جانبي لحظة الأنهيار ! لحظة جفاف قلبي من الحياة ،
لكن الأن انا قلقة كثيراً ربما تركتني ؟
لماذا لم تفتح لي باب اللقاء عندما طرقتهُ امس ؟