SORA_POET

لا أريد الكتابة
          	ليوناردو⁦(⁠。⁠•́⁠︿⁠•̀⁠。⁠)⁩⁦(⁠。⁠•́⁠︿⁠•̀⁠。⁠)⁩

yokinasosumi

أنت الكاتبة سورا؟
          
          هل تعرفينني؟

yokinasosumi

@ yokinasosumi  لابأس، أنا أتفهم ظروفها
Reply

fajsgejennsn

@yokinasosumi هي سورا ، بطبع بتعرفك انتِ تتحدثين معها كثيراً،لكن كونها مشغوله لن ترد على رسايل او اساله بوقت حالي لكن أنا موجوده 
Reply

SORA_POET

مقتطفات:
          
          
          
          سكتت إليڤينا، ثم قالت بصوت واهن: 
          
          "شبهتُه بأبي... كنت أبحث عن شيء مألوف فيه، لكنه ليس أبي، لا يشبهه في شيء."
          
          أشارت إليها صديقتها بالكأس. 
          
          "لأنك لا تزالين تبحثين عن والدك بين الرجال، وأنتِ لن تجديه. لا أحد يشبهه، لن تكرهِ أحداً كما تكرهيه. ليوناردو ليس له علاقة، لا تظلميه بأشباحك."

wtpd_fati

متى الفصل القادم 

SORA_POET

@wtpd_fati شكراً لك حقا مر زمن منذ أن مدحني أحد هذا يعيد الشغف و الان سأكمل الفصل .
Reply

wtpd_fati

@ wtpd_fati  حسنا و شكرا على مجهوداتك في كتابة الرواية هي حقا رائعة
Reply

SORA_POET

تنهد ثم أغمض عينيه قليلاً، كأنه يستجمع قواه ليقول ما في قلبه:
          
          "أحبك... كأنك دعاء ضاع مني في سجدة، وبقيتُ أبحث عنه في كل سجود."
          
          شعرت بالدموع تتدفق أكثر، وقلت له:
          
          "عيسى... لا تكتم مشاعرك عني. أنا هنا، أسمعك، وأشعر بقلبك. أريد أن أعرف كل شيء، كل ما في قلبك، فلا تحتفظ بشيء."
          
          ابتسم بصعوبة وقال:
          
          "أُحبك... كأنك دُعاءٌ سقط منّي ذات سجدة، ولم أستطع نسيانه، ولا التوقف عن رجائه... أُحبك كأمنية خفيّة أخفيتها بيني وبين الله، وكأنك رجاء القلب الذي لا يقدر أن يبوح به إلا في السجود... أُحبك حبًّا يشبه يقين الداعي الذي يعلم أن الله لا يردّ قلبًا صادقًا... أُحبك لأنك دعوتي المستورة، وسري الصغير بيني وبين السماء."

SORA_POET

مقتطفات الفصل القادم:
          
          
          
          "شكرًا يا كاي... وحدك من رأى الشرخ خلف ابتسامتي، لكن حتى النور حين يقترب من الظلام... يحترق."
          
          "ليوناردو ڤالنيتين... في زمن الخضوع، سأكون أول من يخلع تاج زعامتك. فتهيّأ لسقوطك."
          
          "أيها الذئب الفضي... إن كنت تظن أن المعركة انتهت الليلة، فأنت لم ترَ شيئًا بعد. القادم... سيفتح أبواب الجحيم."
          
          "سيأتي اليوم الذي يُكشف فيه الستار، ويعرف كاي الحقيقة... ووقتها، لن يكرهنا فقط... بل سيُكفّن ذكرياته بنا."
          

MoonStars696

           في صباحٍ ناعمٍ كنسمة بحر، تسلّل ضوء الشمس بخفةٍ إلى منزل "ضاري"، يُداعب الزوايا ويوقظ الأسرار.
          
          حول مائدةٍ مفعمةٍ بالفطور والضحك، اجتمع الأبطال…
          لكن خلف كل ابتسامة، كانت الغيوم تتكثّف بصمت، تُخفي عاصفةً لا يدركها أحد.
          
          ماكس، الأخ الأصغر، بعينين تتقدان سخرية ونارًا لم تنطفئ:
          — «ردّات فعلك بطيئة يا ضاري… هل بدأت التجاعيد تُثقل يديك؟ أترى، هل أصبحتَ عجوزًا؟»
          
          لحظة صمت…
          كأن الزمن توقّف عن التنفّس.
          
          يرفع "ضاري" عينيه ببطء. نظرةٌ واحدة منه، كانت كافية لإسكات العالم بأسره…
          ردّه لم يكن سوى نبرةٍ باردة، قاسية، كشتاءٍ طويل لا يرحم:
          — «ومن قال إن الذئب يركض خلف الثرثار؟»
          
           غيرة… حبّ… وكبرياء تتعارك في الظلال.
          
          انضمّوا إلينا في هذه الرحلة المشحونة بالمشاعر،
          حيث البطولة ليست في ساحة القتال فقط، بل في معركة القلوب أيضًا…
          
          هل يُطفئ الفجر نار الغيرة؟
          أم أن البحر سيشهد سقوط أسطورة لم تولد بعد؟
          
           لا تفوّتوا الفصل التالي… لأن هناك مشاعر لا تُقال، بل تُنفجر! ❤️
          
          https://www.wattpad.com/story/387843357?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=MoonStars696