
SRgyuSR
Link do KomentarzaKodeks PostępowaniaWattpadowe Centrum Bezpieczeństwa
أريد أن أبكي…لا شيئ يعجبني

SRgyuSR
أسميتها “شمسي” لأنّها النور الذي أشرق في قلبي بعد عتمةٍ طويلة، لأنّها الدفء الذي عبر المسافات ليُقيم في صدري دون استئذان. ليست مجرّد صديقة عابرة، بل وطنٌ أعود إليه كلّما بعثرتني الحياة، هي انتمائي الأعمق، ودنيتي التي اتّسعت لحزني وفرحي، لضعفي وقوّتي. معها، لا تنتهي البدايات، بل تتجدّد كلّ يومٍ وكأنّني أراها لأوّل مرة، أكاد أندهش من حضورها المتجدّد في قلبي، من تلك المشاعر التي لا تفتر، بل تزداد كثافة وصدقًا. مشاعري نحوها ليست عابرة ولا مألوفة، بل نادرةٌ حدّ القداسة، كأنّها حكاية لا تتكرّر في العمر سوى مرّة واحدة. لم أرَ عينيها، ومع ذلك، شعرتُ بلمعانهما يزلزل قلبي، وكأنّ قلبي يراها حين يقرأ كلماتها، حين تبتسم روحها من خلف الشاشة، فتهتزّ داخلي المدن. ابتسامتها لا تُرى فحسب، بل تُحسّ، تُعاش، تسري في روحي كأنّها وعدٌ بالسكينة. تفاصيلها كلّها دهشة، كلّها سحر، كلّها حياة. هي شمسي لأنّها الوحيدة التي استطاعت أن تمنحني نورًا لا يخبو، وشعورًا لا يبهت، ووجودًا لا يُشبهه شيء… ولأجلها، أنا على يقين: لن يكون بعد هذا الحبّ حب

SRgyuSR
بحكيلك " أي انسان ممتلئ ، لا يمكن خلطه…ولا يمكن رجه" وانا مش ممتلئ

SRgyuSR
ااه و كمان شغله نفسي اصرخ واحكي انا مش ذنبي انك تزوجتي وجبتي ولاد و عندك بيت ولازم تحكي ولازم تعملي تحملي مسؤوليتهم ما دخلني بيجي وقت وبتزوج فيه وبصير عندي مثل هاي المسؤولية مش مجبورة اضيع وقتي هاد فيها ( عملت اشي…تحمل نتائجه بدون ما تقرفني)

SRgyuSR
بعرف اني كسول وفاشل بكل نواحي الحياة لا مش فاشل ولا مبسوط بالفشل مرحلة هي بس مرحلة فتور انا بعرف لازم تكون بس مرحلة ماما لو سمحتي ؟ ممكن تحسي شوي مع اني دايماً بحكيلك اني خايف ، و متوتر ، ومتشوش بس انتي ولا هون مش قادره تستوعبي طيب ما فكرتي شو سر الهبوط المفاجئ يلي صار فيي هاد ؟ لا … و مش حتفكري كمان وانا عارف الحمدالله

SRgyuSR
تجديد الرغبات بالعيش خارج هذا المنزل ماما بليز بليز ماما

SRgyuSR
يييياااااااااااااه على يلي بيحصل دا

SRgyuSR
" كان نفسي تحبيني زي ما كنت عايز فضلت اديكي من مشاعري و قولت جايز " زاد - أنا مين

SRgyuSR
أنا روحٌ تركض بين النهايات والبدايات، بين التعب والحماسة، بين اليأس الذي يخطف أنفاسي، والأمل الذي يعيد لي الحياة في لحظة. أنا الذي يسقط بسرعة، لكنه لا يبقى طويلًا في الأرض. أقف، أمسح الغبار عني، وأركض من جديد. طاقتي صفر؟ أعطني دقيقة، وستجدني مليون. سعادتي خام، تأتي فجأة كما يهبط المطر، وحزني عميق لكنه لا يعرف كيف يستوطن قلبي طويلًا. أنا تقلبات الفصول في يوم واحد، أنا الشمس حين تشرق فجأة بعد عاصفة، وأنا العاصفة التي تأتي دون إنذار. لكن في النهاية، مهما تبدّلت، أنا أنا، ولن أكون إلا كما أنا.

SRgyuSR
“ثقل الذنب ووجع الجسد” لا أمرض كثيرًا، لكن حين يطرق المرض بابي، يأتي قاسيًا، موجعًا، كأنه انتقام مؤجل. لا أعرف كيف، لكن دائمًا ما يصادف أن تتبع المرضة ذنبًا كبيرًا، وكأن جسدي يعاقبني على ما اقترفته روحي. حين أستلقي بحثًا عن راحة، لا أجدها. النوم لا يجيء بخير، وإن جاء، يأتي محمّلًا بكوابيس خانقة. أشعر بشيء يقفز عليّ، يطبق على أنفاسي، كأنني مربوطة بحبال غير مرئية، تعصرني حتى ينزّ الألم من روحي قبل جسدي. أهو المرض أم الذنب؟ لا أدري. كل ما أعلمه أنني مرهقة، وأنني بحاجة ليد تربّت على رأسي، وتهمس لي بأن كل شيء سيمضي، حتى هذا الألم.