Chaima_Abdellah

. اسم الرواية :أنت النور وسط عتمتي
          كتابة وتأليف :شيماء عبد الله
           (قيد الكتابة)
          
          سرد وحوار بالفصحى
          
          ذات طابع ديني، اجتماعي، عائلي
          
          *نبذة عن الرواية :
          هي فتاة تؤمن بالله عز وجل وتثق به، وتسعى دائما لرضاه، بينما هو ملحد لا يؤمن بوجود أي ديانة، ولم يبحث مسبقا عن هذا الموضوع، ليجمعهما القدر، وتصبح نورا له وسط عتمته التي طالت. 
           
          
          https://www.wattpad.com/story/362764907?utm_medium=link&utm_source=android&utm_content=story_info

SaraRamadan291

كاتبة رواية " أحببتة ف كسر غروري"ممكن متابعة علىٰ حسابي الجديد وتدعموني وتشجعوني عشان هبدا انزل روايتي من الأول وحقيقي اتمني تعجبكم♥️
          
          https://www.wattpad.com/user/SaraRamadan291?utm_source=android&utm_medium=link&utm_campaign=invitefriends
          
          
          وتبليغ عن حسابي الأول عشان ضاع مني ومش عارفه ارجعه فى اقفله احسن 
          
          https://www.wattpad.com/user/SaraRamadan921?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_profile&wp_page=user_details&wp_uname=SaraRamadan166&wp_originator=F2AzxA6RldH0lxXqy0G8pZtcN4sjGPMOp4GyVYe7MC7dHoShGsojqx0kpb0W5H8nw1W0XYylFNwv9G3FMFKeplhuGJuwWfqY0zsCNVvJ5bsrE%2F3gWwhoJFn4L2M1mDEK

user92149849

user92149849

@ SagdaDawon  يسلملي قلبك و عيونك الحلوين يا قلبي 
Reply

SagdaDawon

@user92149849 روووووووعه
Reply

LeoFlow0

smsm8094

          
          وضعت كفي على الباب الزجاجي واليد الأخرى تثبت هاتفي، تأملتها وكأني سأراها للمرة الأخيرة..
          نظرت لحدقتيها الميتة وهمست "أريدك"
          
          ردت بهمس خافت حزين والهاتف محشور بين أذنها وكتفها ويدها اليمين تقبض على سكين تضع حدها على معصمها "وأنا أردت فقط أن تعانقني"
          
          هتفت بضعف "افتحى هذا الباب اللعين وأقسم أن أسحقك بين ذراعي"
          
          نطقت بخفة كالفراشة الحزينة  "ڪ طفلتك؟!"
          
          همست أنا الآخر باستسلام وعاطفة قوية "بل ڪ زوجتي المتمردة العنيدة ڪ موطني القاسي الذي يحكم علي بالغربة ويساومني على قلبي"
          
          " ولكني لا أريدك...  بااااا"
          انزلق الهاتف من تحت أذنها ليرتطم بالأرض بقسوة وينزلق حد السكين على معصمها ليقطع ما يستطيع وتهدر دماء الوطن على الأرض الباردة....
          
          
          https://www.wattpad.com/story/261473014?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=smsm8094&wp_originator=lQU0Te5RgFOXSVX3ZSg8TrH4aSR6C16%2FZLFBE5Ib%2B7z7gc8RVki6WWGYeCyjMOei%2BQSHOey4wNh9pU3Yqo6oj1X1Ofo7YnViGw8BuNQ8orVYPEsSB1ht8F6HaoxOtWNY