Silas_0
Link to CommentCode of ConductWattpad Safety Portal
كم مرَّةٌ
كم مرَّةٌ سيحاولُ أن يكونَ عابرًا.. ويحتجزَ في قلبِ المشهدِ
كم مرَّةٍ سيتكئُ على الصبرِ، ويجدهُ متعبًا منهُ
كم مرَّةٍ سيظنُّ أن الخساراتِ انتهت، ثم يخسرُ نفسَهُ في منتصفِ الطريقِ
كم مرَّةٍ سيجمعُ ما تبقّى منهُ، ليكتشفَ أنه لم يتبقَّ منهُ شيءٌ
كم مرَّةٍ سيقفُ على ناصيةِ حلمٍ، ويعبرهُ الواقعُ دون أن يراهُ
كم مرَّةٍ سيكتبُ نفسَهُ في جملةٍ مفيدةٍ، ويمحوهُ السياقُ
كم مرَّةٌ
كم مرَّةٌ
سيشعرُ أن جسدَهُ ثقيلٌ عليهِ، لا لأنه مريضٌ.. بل لأنه ممتلئٌ بالخُذلانِ
كم مرَّةٍ سيتأملُ المرآةَ، فلا يرى فيهِ ملامحهُ
كم مرَّةٌ
كم مرَّةٌ
سيؤمنُ بشيءٍ ما، ثم يخونُهُ إيمانهُ في اللحظةِ الأخيرةِ
كم مرَّةٍ يطرقُ بابًا، ولا يفتحُ لهُ سوى الفراغِ
كم مرَّةٍ يصادقُ الليلَ لأنه الوحيدُ الذي لا يسألهُ: ما بك؟
كم مرَّةٌ
كم مرَّةٌ يضحكُ من وجعهِ، لأن البكاءَ صار ترفًا لا يليقُ بالباقينَ
كم مرَّةٍ يهربُ من صوتهِ.. فيصطدمُ بصدى أوجاعهِ
كم مرَّةٌ
يعيشُ يومًا كاملاً دون أن يشعرَ أنه عاشَهُ
كم مرَّةٌ
كم مرَّةٍ يتمنى لو أنه لم يكن، لا حزنًا.. بل حيادًا
كم مرَّةٌ
يكتبُ عن نجاتهُ، وهو لا يعرف من أي شيءٍ نجا
وكم من مرَّةٍ
كانت مجرد مرَّةٍ
لكنها تشبه النهايةَ أكثر
من أن تُحتملَ . .
Mdre_5
كيف حالك رفيقي
لا اراكَ هنا هذه الايام
اعلم انك تكتب بعض
من احزانك هنا
لكنني احب تواجدك رفيقي
كن بخير اسال الله
ان تكون بخير دائما
.....
Mdre_5
كيف حالك عزيزي
اعتذر عن اطالة غيابي عنك
أانت بخيرأهناك شيء يزعجك
كيف حالك
ما هي اخبارك
الا زلت غريقا في الهم
ام اصبحت حياتك صافيه قليلا؟!
......
•
Reply
Silas_0
كم مرَّةٌ
كم مرَّةٌ سيحاولُ أن يكونَ عابرًا.. ويحتجزَ في قلبِ المشهدِ
كم مرَّةٍ سيتكئُ على الصبرِ، ويجدهُ متعبًا منهُ
كم مرَّةٍ سيظنُّ أن الخساراتِ انتهت، ثم يخسرُ نفسَهُ في منتصفِ الطريقِ
كم مرَّةٍ سيجمعُ ما تبقّى منهُ، ليكتشفَ أنه لم يتبقَّ منهُ شيءٌ
كم مرَّةٍ سيقفُ على ناصيةِ حلمٍ، ويعبرهُ الواقعُ دون أن يراهُ
كم مرَّةٍ سيكتبُ نفسَهُ في جملةٍ مفيدةٍ، ويمحوهُ السياقُ
كم مرَّةٌ
كم مرَّةٌ
سيشعرُ أن جسدَهُ ثقيلٌ عليهِ، لا لأنه مريضٌ.. بل لأنه ممتلئٌ بالخُذلانِ
كم مرَّةٍ سيتأملُ المرآةَ، فلا يرى فيهِ ملامحهُ
كم مرَّةٌ
كم مرَّةٌ
سيؤمنُ بشيءٍ ما، ثم يخونُهُ إيمانهُ في اللحظةِ الأخيرةِ
كم مرَّةٍ يطرقُ بابًا، ولا يفتحُ لهُ سوى الفراغِ
كم مرَّةٍ يصادقُ الليلَ لأنه الوحيدُ الذي لا يسألهُ: ما بك؟
كم مرَّةٌ
كم مرَّةٌ يضحكُ من وجعهِ، لأن البكاءَ صار ترفًا لا يليقُ بالباقينَ
كم مرَّةٍ يهربُ من صوتهِ.. فيصطدمُ بصدى أوجاعهِ
كم مرَّةٌ
يعيشُ يومًا كاملاً دون أن يشعرَ أنه عاشَهُ
كم مرَّةٌ
كم مرَّةٍ يتمنى لو أنه لم يكن، لا حزنًا.. بل حيادًا
كم مرَّةٌ
يكتبُ عن نجاتهُ، وهو لا يعرف من أي شيءٍ نجا
وكم من مرَّةٍ
كانت مجرد مرَّةٍ
لكنها تشبه النهايةَ أكثر
من أن تُحتملَ . .
Silas_0
هذا اللَّيلُ كـ نُدْبَةٍ في ظهرِ الافُق . .
Silas_0
ها أنا لوحدي في هذا الليل القاتل . .
Silas_0
مَـن أنـا . .!
Silas_0
سأبقى بإنتظارك لمدى العمر،
وستبقين بقلبي حتى وإن ذهبتِ وتركتيني.
سأبقى أحبك، لأنك الشخص المحبب لقلبي...
أنرتِ حياة إنسان مكتئب يتمنى الموت دائماً،
وذهبتِ بلا رجعة...
ستبقى ذكرياتك محفورة بقلبي،
وسأبقى أحبك للأبد،
محبوبتي . .
Silas_0
أرغبُ بكِ بَطشًا وعَفوًا، عَدلًا وظُلمًا،
أرغبُ بكِ نهارًا وليلًا،
لا زِلتُ أُحبُكِ، ولا حَدّ لي،
ولا مَقدِرة لأقفَ هكذا...
أرجُوكِ، عودي . .
•
Reply
Silas_0
عِيّـنَاكِ وردَتَـان وقِعتَا عَلّـىَ قَلّـبِيّ . .
Silas_0
ليس لي هنا سوى هذا الليل ... أنا الذي تعاقب على غِيابُكِ واقد ترتجف روحي برداً دُونَ أي سلاماً أنتِ بهرتا ك الشمس .. أكره الشمس لكن أحبكِ وَإِن كُنتِ الشَّمس قد غَرِبتِ وَلَمْ تُشرُقِيِّ بَعد هل تعلمين أن لَكِ قدمتان صَغِيرَتَانِ كَ أمل نَاعِم وَاعِيْنَاكِ أَلَتِي أَحلُمُ بِهُمَا تُنزِفَانِي بِ الوداع "رُبُمَا" شعرُكِ مَا زِلتُ أحمله كَ حطب مُشتَعِل و أحترق به في الخفاء لأضيء بعضاً "رُبُمَا مَ تَبَقَى مِنِي" رَبِّ المسيح أهداكِ لِي ملاكاً تخفق بِ جَنَاحَهَا فُوق قلبي مُتعَلِقُ بِهَا بِ خِيْطاً مِنَا الدّم ... أخَافُ أن ينقطع هذا الخيط ! إنها لا تغُوصُ بِي جَيّداً بِ عُمق الظلام وَمَازِلتُ لَا أَرَاهَا
. كما تَرَى يَا إلهي ... لا أَسْتَطِيعُ إِطْعَامِهَا دَمِي الشحيح المُلوتُ وَلَا أُرِيدُ لَهَا أَلمُوتُ كَ أَم تَخَافُ أن تفقد طفلِهَا فِي رحمها لَا أُرِيدُ لهَا المُوتُ ...
إِلهِي تَعلَمُ أَنِي نَسَيتُ كَيْفَ أُخِيطُ الدّم ف أعطِنِي ذَاكَ المُوت ولا .. أريد لها ألموت . .
Silas_0
@ ndjcn_jfkf25 "ولك المثل يا رفـيق، لروحك السكينة دائـماً، ولقلبـك ما يَسُـرّه . . ☕
•
Reply
Silas_0
فِي قَلبي،
لوعةُ الأمسِ،
وَ جدارُ بـعـــــــــــدٍ
أنهكَ الخدَّ.
مَن يَتْلُو آيَاتِ القُربِ،
وَيَشْفُقُ عَلَى ليلٍ،
مِن أَنْهَدَ هذا الصدر؟
فِي قَلبي،
لوثَةُ الظنِّ،
وَعَـــــــبَت الشوقُ،
سَلَبَ هذا اللُّبَّ.
أَأَيّانِي بِتُّ أَهدي؟
ورائحةُ النأي
أزكمَت مِني بصيرةَ النظر.
فِي قَلبي،
خَفْقَةُ ألودٍ،
وتضـــــــاريسُ أملٍ
تُعاندُ مسارَ الأمر.
مَن يَدرُكُ مِني،
هذا التيهَ،
ويُلامسُ صَدَى فَجرٍ،
ما زالَ في الشريانِ يَسري . .