Sirius18-
Link to CommentCode of ConductWattpad Safety Portal
«لقد كنت أراقبها بشغف وهي تتلاطم بصخور الجرف، فما إن تصطدم به تتلاشى لكونها هشة، لقد كنت كتلك الأمواج، أبدو كمن سيغرقك حتى الهلاك إن اقتربت منه، لكن ما أن أصطدم بشيء أنكسر مثلها على الفور.. لقد أحببتها يا أختاه.. لقد كانت تشبهني وأشبهها، وكم حثتني قدامي على أن أرتمي إلى حضنها الذي بدا كحضن الأم لطفلها الغائب، لكني لم أستطع.. فكيف لي أن أحتضن أمي وأنت تراقبين؟ لذا أعدك.. لن أسمح لها باحتضاني إلا وأنا معك، ممسك بيدك.»
enola18-
فيني فضول ليش لقب بيرس الفتى الذي بقي وحيدا؟
KuRoO_20
فعلا ان مزاجي تعدل طول النهار وانا سعيده ومبتسمه رغم الضروف (('
KuRoO_20
يسطاا *بسبس يدمع*
Sirius18-
@KuRoO_20 بلز لا تذكريني بعد ما فقدت الأمل اقابل احد فيكم صارت فكرة نتلاقى في الجنة على أرائك متقابلين تجيب لي فراشاتتت الله يكتب لنا الفردوس الأعلى حميعا :( + اتفق اتفققق
•
Reply
faemor
إنت وياها بآخر سنة، معذورين. بس لما تخلصوا اثنينكم.. وش بيوقفني؟ من كل حفرة بطلع لكم، استعدوا.
Sirius18-
@faemor يا الله دعواتك تلامس القلب وتصيّح فعلا.. احساس متبادل يا عمري :( ولا منككك
•
Reply
contes-
آخر من يحق له التذمر جاء ليسأل عن الفصل الثاني -بريق بريق-
Sirius18-
@-_Aphotic_- شوفوا من يرمي المشكلة علي بعد ما حرق اعصابي 0-0 اكيه بنشوف لما اخلصه وش بتسوي. + مركز على اهدافه: كنت بشبهك بالنت بس هجدت على آخر لحظة✨
•
Reply
contes-
صحّا رمضانكم -بريق ونجوم-
Sirius18-
@Whitebutterfly- علينا وعليك♡ + آخر من يتكلم: معلش هذا الرقم غير متوفر حاليا الرجاء التعامل مع جهة تدعى شخص ما سينجلد لأنه سبب التأخير✨
•
Reply
faemor
الشمس ساطعة لكن ما زلت واثقًا أنّها ستمطر.
faemor
احيه.. + مقدر اتعاطف مع هذا الشخص الما أبدًا، بس المشكلة لو قلت بساعدك بالجلد كذا هكون حققت غايته :(
•
Reply
Sirius18-
«لقد كنت أراقبها بشغف وهي تتلاطم بصخور الجرف، فما إن تصطدم به تتلاشى لكونها هشة، لقد كنت كتلك الأمواج، أبدو كمن سيغرقك حتى الهلاك إن اقتربت منه، لكن ما أن أصطدم بشيء أنكسر مثلها على الفور.. لقد أحببتها يا أختاه.. لقد كانت تشبهني وأشبهها، وكم حثتني قدامي على أن أرتمي إلى حضنها الذي بدا كحضن الأم لطفلها الغائب، لكني لم أستطع.. فكيف لي أن أحتضن أمي وأنت تراقبين؟ لذا أعدك.. لن أسمح لها باحتضاني إلا وأنا معك، ممسك بيدك.»
Sirius18-
«في لحظة ما أدركت أنه لم يكن كما ظننت، لقد كانت مشاعره أعمق من كل هذه التفاهة.. هو لم يكن يوما لامباليا؛ كان هناك مجرد هدوء مروع في داخله، يحييه لكنه يقتله في نفس الوقت، وكل تلك المشاعر حُبست في انتظار إذنه للخروج.. أو أنها قد انتهت؟ أم أنه كان متعبا حقا ليخرجها.. يا صاحب العينين الزرقاوين ما الذي آل بك لهذا المآل؟ ما سبب تلك الوحدة الجوفاء في قلبك؟ يا صاحب العينين الزرقاوين.. أرى كم جاهدت وبذلت، أرى تلك الوحشة وكيف تلتهمك بلا رحمة، أرى هدوء عينيك الذي لم يعجبهم، أرى كم أن روحك قد استهلكت ففسدت، يا صاحب الزرقاوتين أتمنى لك السلام.»