Smarfy99

هلا كيف اخباركم أنا حاحذف الروايات يوم الأحد فكرت أخبركم قبل م امسحها 

SanaMohmad

@ Smarfy99  ليه؟ رواياتك جد رائعه 
Reply

Smarfy99

@ Smarfy99  حاوقف نهائي
Reply

user20674970

@ Smarfy99  يعني ميش هيرجعم تاني
Reply

Noural-Islam

المطبخ ليسَ جدراناً وأواني، بل هو محراب خفيّ، تقِف فيه الأنثى شاهدةً على معنى الجمع بين العمل والعبادة.
          
          إنهُ مساحة يُختبَر فيها الصبر، ويُترجَم فيها الحب، ويُزرَع مِن خلاله الأثر في قلوبِ الأهل والأبناء.
          
          حينَ تمتزِج رائحة الخبز مع تلاوة القرآن، وحين تُقلِّب اليد الطعام ويجري مع كل حركة ذِكرٌ لله… يصبح المطبخ مدرسة للروح قبل أنْ يكون مكاناً للطعام.
          
          إنهُ ساحة إبداع وامتِنان؛ حيث تتعلَّم الأنثى أنَّ كل إناء يُغسَل هو فرصة لتطهير القلب، وكل لقمة تُقدَّم هي صدقة جارية في ميزانها.
          
          فلا تنظري إليه بسطحية، بل اجعليه جسراً بين دنياك وآخرتك، ولحظة صفاء تكتشفين فيها أنَّ أبسط الأعمال قد تفتح لكِ أعظم الأبواب.

Noural-Islam

-
          
          ( إِنَّ لِلَّهِ أَهْلِينَ مِنَ النَّاس قالوا: يا رسول الله ، ومن هم ؟ 
          قال: هم أهل القرآن و أهل الله وخاصته )
          
          ما حال قلبك بعد هذا الحديث ؟
          
          أتعلمون أن ذلك اصطفاء الله لكم يامن تقرؤن القرآن الكريم  من دون البشرية بهذه الخيرية أن كنت من أهل الله !
          
          أري الله من نفوسِكم خيرًا وخذوا الكتاب بقوة، وبتدبر ، وبعمل بما فيه
          
          جعل الله الآيات تجري على ألسنتكم وترتوي بها أفئدتكم وتستنير بها دنياكم ورفعة لكم في أخراكم ☁️✨
          
          -

Noural-Islam

من أسباب انشراح الصدر .
          
           قال ابن القيم رحمه الله:
          
          فأعظم أسباب شرح الصدر:
          
           التوحيد، وعلى حسب كماله، وقوته، وزيادته يكون انشراح صدر صاحبه.
          
           النور الذي يقذفه الله في قلب العبد، وهو نور الإيمان، فإذا فُقد هذا النور من قلب العبد ضاق وحَرِج، وصار في أضيق سجن وأصعبه.
          
           العلم، فكلما اتسع علم العبد انشرح صدره واتسع، وليس هذا لكل علم، بل للعلم الموروث عن الرسول ﷺ، وهو العلم النافع.
          
           الإنابة إلى الله سبحانه وتعالى، ومحبته بكل القلب، والإقبال عليه، والتنعم بعبادته.
          
           دوام ذِكره على كل حال، وفي كل موطن، وللغفلة تأثير عجيب في ضيقه وحبسه وعذابه.
          
           الإحسان إلى الخلق ونفعهم بما يمكنه من المال، والجاه، والنفع بالبدن، وأنواع الإحسان.
          
           الشجاعة، فإن الشجاع منشرح الصدر، واسع البطان، متسع القلب، والجبان: أضيق الناس صدرا، وأحصرهم قلبا.
          
           إخراج دَغَل القلب من الصفات المذمومة التي توجب ضيقه وعذابه، وتحول بينه وبين حصول البُرء.
          
          ترك فضول النظر والكلام والاستماع والمخالطة والأكل والنوم.
          
           زاد المعاد ٢٢/٢ - ٢٦ باختصار

Cmore2040

هل شعرت يوماً أن روحك مثقلة، وأنك تمشي في الدنيا بلا بوصلة؟
          تنام كثيراً لكنك لا ترتاح، تضحك أحياناً لكنك لا تسعد، تختلط بالناس لكنك تشعر بالوحدة…
          إنها ليست أعراضاً جسدية، بل دلائل على شيء أعمق:
          التيه في ظلمات المعصية.
          
          اسألوا أصحاب المعاصي عن معاني هذه الآية، هل فعلاً يشعرون بها؟
          “أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِّن فَوْقِهِ مَوْجٌ مِّن فَوْقِهِ سَحَابٌ ۚ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا ۗ وَمَن لَّمْ يَجْعَلِ ٱللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُۥ مِن نُّورٍ”
          
          هذا التصوير الربّاني ليس وصفاً لعاصفة في البحر، بل لحالة القلب حين يُغشاه الذنب، ويضيع عنه نور الهداية.
          ظلمة تجرّ ظلمة، ومعصية تهيئ لمعصية، حتى يصبح القلب في قاعٍ لا يُرى فيه ضوء، ولا يُسمع فيه نداء.
          
          “ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ”…
          ليست ظلمة واحدة فحسب، بل ظلمات تتراكم وتتداخل،
          ظلمة الذنب، وظلمة الغفلة، وظلمة الكبر، وظلمة الإصرار…
          حتى يتورط الإنسان في عالمٍ من التيه، لا يرى فيه الحق، ولا يشعر بنداء الفطرة.
          
          “إذا أخرج يده لم يكد يراها”
          مشهد مرعب لمن يتأمله بصدق… فكيف بمن لا يرى يده، أن يرى طريقه؟
          وإن كان لا يرى يده، فهل يرى خطاياه؟ وهل يرى الله؟
          هذا هو الأثر العميق للذنوب حين تترك دون توبة:
          عتمة في الرؤية، وبلادة في الإحساس، وضياع في الاتجاه.
          
          المؤلم ليس الذنب بحد ذاته، بل الاعتياد عليه.
          أن يُطفئ فيك نور الفطرة، ويُبدّل إحساسك بالحق والباطل، فتعيش في ظلماتٍ وتظن أنك في النور.
          
          لكن ما دامت الروح تتنفس، فباب الرجوع مفتوح.
          
          “وَمَن لَّمْ يَجْعَلِ ٱللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُۥ مِن نُّورٍ”
          فالنور لا يُصنع، بل يُوهب…
          ويكفي أن تطرق باب الله بنية صادقة، ليرسل إليك من نوره ما يضيء لك الدرب من جديد.
          
          سبحان الذي يمنح فرص التوبة كل لحظة،
          سبحان مخرج الناس من الظلمات إلى النور.
          
          د.عبدالكريم بكار

Cmore2040

‏أعيذك بالله أن تنتكس في الأوقات الفاضلة 
          هذا يصلي وهذا يقرأ القرآن وتلك تتصدق 
          وذلك يذكر ربه ويصل رحمه، 
          وأنت هكذا واقف في مكانك لا تفعل شيء.
          لم يبقي في شهر رمضان إلا أيام بل لحظات سوف تمر مر الريح ، أجتهد وأري الله منك كل جميل وهو سبحانه سوف يجزيك علي إحسانك.
          
          ‏لا تفتر لك همة ولا عزيمة إلى أن تصل إلى آخر ليلة من ليالي رمضان، وتذكر أن الأعمال بالخواتيم، والأرباح لا زالت قائمة!
          عتق من النار، مغفرة للذنوب، فوز بليلة القدر!
          الموفق من أصلح تفريط البداية بحسن النهاية، وأدرك الركب، وفاز بالسبق.
          
          ‏أدرك_عمرك " لا مجال للتراخي !
          
          قُم جاهد نفسك، واحملها على الطَّاعة
          .
          
          قد يكون آخر رمضان لكَ .!