اشتاق إلية ...
اشتاق الى حضنة ودفئه ، اشتاق وقعت لعبنا قطع الدومنة ويغلبني حتى مع التفكير ، لم استطع ملاحقته ، اشتاق إلى رؤيتكما تلعبا من جديد حفيدتك تراقب !
اشتاق إلى تلك الجلسة مع شربنا لشاى بالحليب ومشاحنتك لكرة القدم التي أرقت كاهلي انا وجدتي وكنت أهرب من تلك جلسة ! مع رؤية انفعالاتك ! اشتاق الى كفك والى لمسة يدك على شعري
، اشتاق الية ! ذاك العجوز الحلو اللاذع ، الاهوج .
لا داعي للكلام إن لم تريدين عزيزتي ، ليست نهاية العالم تلك
لا ترغمين نفسك على أشياء تؤذيك وتضرك ، تعلمين إنها لن تجلب لك غير الأرق والضيق بلحظتها ...
ارتاحي ! وفكري اولاً خطوات هى خطوات
ماذا تودين ... ولما تفعلين ... هل لأجلك نفسك أم لغيرك