السلطانة

قصة جديدة من نوع خاص لا يفوتكم كل جديد

شعور الاحتواء.. هو ان تمتلك شخص قادر ان يجعلك تشعر بالسعادة والأمان فقط بمجرد ان تنظر في عينيه... مشاعر تغمرها الراحة وكانك فزت بشيء قيم وقيم جدا.. شخص نظرته للحياة ليس لها طعم دون وجودك فيها.. ربما سنلتقي يوما بشخص يشعرنا بهذا الشعور... وان الحياة سوف تقدم لنا الشيء الجميل عندما نتمناه ☺

انت تحب نفسك امر ضروري وضروري جدا... لن تجد من يهتم بوجودك او حتى مشاعرك التي تشعر بها وانت تتخبط في ثنايا العمر... امر محزن ولن يبعث للقلب سوى الحزن... واكثر ما يؤلم ان يكون من اقرب الناس الذين تجمعك بينهم رابط الدم... فيتحول الدمع من ماء الى دماء تسيل ✋

نحتاج دائما ان نبقى بعيد عن الناس لكن نحتاج من نحدثه بما نشعر به... كل مرة نجلس في مكان مثل الجنة ولكن بمفردنا نشعر وكأنه سجن لا تطيق الروح ان تمكث فيه لي لحظة واحدة... نتسال لماذا نحن 

"أيها القراء الأعزاء،
          
          أهلاً بكم في عالم الكلمات السحرية، حيث تتجلى الأفكار وتنبعث الأحلام! احضروا قلوبكم وافتحوا أذهانكم، فالكتب تنتظركم لتأخذوا في رحلة ساحرة إلى عوالم لم تخطر على بالكم من قبل.
          
          دعوا الحروف تلهمكم والقصص تأسركم، ففي كل صفحة تجدون مغامرات لا تنتهي وأفكار تتسلل إلى عقولكم لترافقكم في رحلة الحياة.
          
          لا تجعلوا الكتب مجرد صفحات ورقية، بل اجعلوها رفاقًا لكم في الوقت الفراغ، ومرشدين في الصعاب، ففي عالم الكتب تجدون الإلهام والتحدي والتفاؤل.
          
          استعدوا للمغامرة، ولنحلق سويًا في أفق الخيال والمعرفة، فالعالم ينتظركم لتكتشفوا جماله وتبدعوا في تحقيق أحلامكم.
          
          مع أطيب التمنيات،
          السلطانة

ايا معشر العشاق  بالله خبروا 
          كيف كان حالكم والله يناديكم في دجا اليل 
          تتسارع الخطى اليه 
          كالذي يهرب من وحش الفراق 
          لمن تطيب اليه الروح 
          ويخشع اليه الفؤاد

كل مرة نتعلم درس جديد في الحياة يجعلنا نعيد النظر فيها. 
          ونظن من الوهلة الاولى ان العالم قد تغير علينا واننا نشتاق الى العالم القديم ولكن الحقيقة اننا نحن من كبرنا وكلما زدنا تعقلنا اصبحنا نرى الوجه الاخر من الصورة وعندما تتضح لنا كاملة سيكون قد حان وقت الرحيل

قصة جديدة مع فتاة تسافر عبر الواقع والخيال تبحث عن الحقيقة في كل لجظة تعيشها مع روايتي جدران الماضي استمتعوا بذلك

الحياة تعطينا لتأخذ منا ....هذا ما انتاب عمر وهو في الحافلة....ماذا سيخبئ له القدر يا ترى ؟؟؟
          تابعوني في رواية ارض بلا سماء 

قصة جديده ادونها على ساحتي الصغيره اتمنى ان تتطلعوا عليها اسمها "حدث ذات يوم.."