في ليلةٍ باردةٍ تشبه الوداع، ستكتشف "ميلينا" أن الماضي لا يختفي بالصمت… بل يعود حين نظن أننا نسيناه.
دموعها لم تكن مجرد وجعٍ عابر، بل نداءٌ من ذاكرةٍ أُغلقت أبوابها قسرًا.
بين رائحة السكر، وصدى الحنين، يطلّ القدرُ من خلف الظلال، مبتسمًا كما لو أنه يخبئ شيئًا لا يُصدق.
هل ستنجو ميلينا من ما يخبئه الغد؟
أم أن تلك الرائحة التي أيقظت قلبها… ستوقظ شيئًا أخطر بكثير؟
️ اقرأ الفصل الأخير من "بين زهور الجامعة – رسائل لم تُكتب"، حيث تتحوّل الذكريات إلى لغزٍ لا يحتمل الانتظار...
https://www.wattpad.com/1586137575?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_published&wp_page=create_on_publish&wp_uname=Linonaaastories
┊❥ تمثآلُِ آلُِحٍبَ┊❥
ولو سألتني عن الحب لحدثتك كيف يحول شخص واحد فقط حياة شخص آخر من العدم إلى الوجود كيف يعيد له روحه وملامحه وضحكته وشعوره بالرغبة في الحياة أكثر..!