لا الساعة ما بعٌد منتصف الليل اتت بكِ، ولا الساعه السابعه صباحاً عند شروقكِ، ولا الثامنة والنِصف عند ذهابكِ لجامعتكِ، ولا العاشرة عندما أعتدتُ سؤالكِ عني فيها، ولا الساعة الألف ستأتي بكِ، لا مزاجي السيء يأتي بكِ، لا رسائلي المتكرره لا الاحتقان في حلقي، لا بّحة صوتي المتعب، لا عيناي الهالكه، لا نداء قلبي المنكسر، أنتِ لا تأتي في أي حال وأنا لا أفهم لمً في كل مرة انتظركِ.