Ti_pa_c
كملنا الف قاࢪئ بفصل منسي ♡
حبايبي مره شكرًا لكم ^o^
@Ti_pa_c
5
Works
2
Reading Lists
73
Followers
كملنا الف قاࢪئ بفصل منسي ♡
حبايبي مره شكرًا لكم ^o^
كملنا الف قاࢪئ بفصل منسي ♡
حبايبي مره شكرًا لكم ^o^
شيماء ....عدد متابعينك حاليا ..☺
حدا يكملهم عالسبعين بأسرع وقت☺
@Ti_pa_c همممم مدري احس ما اتوقع ++اليوم صار ثلاث شهور بالضبط على انضمامك للوات و نشر لوست غيرل و يصادف عيد ميلاد لينو كمان ☺❤
"ماريا كانت أول من ناداني باسمٍ حقيقي، أول من جعلني أشعر أنني أنتمي لشيءٍ ما... ولولاها، لا أظن أنني كنت سأكون هنا اليوم"
استمعت له بصمتٍ عميق..
فكرت للحظة في كل ذلك العالم المزدحم حولها، مليئًا بالوجوه الغريبة والقصص المخبأة خلف العيون والابتسامات العابرة. كل شخص يمر أمامها في الشارع، أو تجلس بجانبها في مقهى، أو يمر في أي مكان عشوائي، يحمل قصته الخاصة..
قصة قد تكون سعيدة، وقد تكون مليئة بالحزن، لكنها بالتأكيد حقيقية، تسرق أنفاسه أحيانًا دون أن يلحظ أحد، تلمس قلبه قبل أن تسمعها الشفاه. قصص تُخفيها المظاهر وتصرخ بها القلوب،
ولحظتها شعرت ميكاسا بأن العالم بأسره يشكل شبكة متشابكة من هذه الحكايات، وأن كل إنسان تلتقيه ما هو إلا فصل من رواية لا تنتهي.
•احم تسريب من الفصل السادس (و هالمرة اعتقد ما فيه حرق ☺️)
يا جماعة في فصل اليوم كمان ^o^
@m3557170 براحتك طيب هوا عالدراسة ☺️
في فصل بعد نصف ساعة تقريبًا (ง •̀_•́)ง
اخر ضوء يبكي في الزاويه..
@AokoNakamori691 اييه والله مدري ليه شغفي منعدم فيها و هي اكثر وحدة كنت متحمسة لها *_*
يا جماعة كاتبتكم طاحت على مسلسل طيحة قوية، واضح رح يتأجل الفصل شوي ☺️
الغلاف الجديد لكتاب الوانشوتز كنت مقررة احطه بروفايلي التالي ☺....
شو خطرلك تغيري وصف الروايات ؟
"من المفترض أن يكون السيد ستيف هنا، لكنني لا أراه في أي مكان…"
قالت ميكاسا وهي تتفحص المكان بعينيها بينما كانت تخطو بخطوات ثابتة على طول الممر الهادئ. أضواء بيضاء خافتة تتدلى من السقف، تعكس ظلالهما على الأرضية اللامعة، وصوت كعبيها ينساب في الصمت كإيقاع متكرر.
خلفها كان جان يسير بنفس الوتيرة، يراقب كل تفصيل بعين فضولية، محاولًا تجاهل النظرات التي كانت تُلقى نحوهما من العاملين والمارين في الاستوديو، مزيج من الدهشة والاستغراب لوجود وجهين جديدين في هذا المكان المعتاد.
قال بنبرة ساخرة وهو يزفر بخفة
"أراهن أن النوم غلبه دون أن يشعر، هذا ما يفعله دائمًا المسنون، أليس كذلك؟"
توقفت للحظة تنظر إليه بنصف نظرة حادة، مائلة إلى المزاح أكثر من الانزعاج. لم تكن معتادة على جان وهو يطلق مثل هذه التعليقات، بدا وكأنه خرج عن شخصيته الهادئة المتحفظة للحظة واحدة فقط. ابتسمت بخفة قبل أن تواصل السير، كأنها تتجاهل الأمر عمدًا.
وفي تلك اللحظة بالذات، لمحت شابًا أشقر الشعر يتقدم نحوهما بخطوات واثقة. كان معتدل القامة، يحمل في ملامحه ذلك النوع من الهدوء المهني الممزوج بابتسامة محسوبة، لا مبالغ فيها ولا باهتة. بدا عليه أنه يعرف تمامًا ما يفعل، وكيف يقدم نفسه.
←من الفصل الرابِع ♡.
Both you and this user will be prevented from:
Note:
You will still be able to view each other's stories.
Select Reason:
Duration: 2 days
Reason: