الصياد والحوت
كان يا ما كان في قديم الزمان، في قرية صغيرة على شاطئ البحر، عاش صياد يدعى أحمد. كان أحمد معروفًا بين أهل قريته بصبره وشجاعته في مواجهة الأمواج القوية. لكن مع ذلك، كان فقيرًا ولا يملك إلا قاربًا قديمًا وشبكة بالية.
في أحد الأيام، قرر أحمد أن يذهب للصيد مبكرًا قبل طلوع الشمس. كان البحر هادئًا والرياح خفيفة، مما جعله يتفاءل بأن الحظ سيكون بجانبه. ألقى شبكته في الماء وانتظر طويلًا، لكنه لم يصطد شيئًا. بدأ يشعر باليأس، ولكنه قال لنفسه: "الصبر مفتاح الفرج".
فجأة، شعر بشبكته تتحرك بقوة. سحب الشبكة بكل طاقته، وإذا به
الصياد والحوت
كان يا ما كان في قديم الزمان، في قرية صغيرة على شاطئ البحر، عاش صياد يدعى أحمد. كان أحمد معروفًا بين أهل قريته بصبره وشجاعته في مواجهة الأمواج القوية. لكن مع ذلك، كان فقيرًا ولا يملك إلا قاربًا قديمًا وشبكة بالية.
في أحد الأيام، قرر أحمد أن يذهب للصيد مبكرًا قبل طلوع الشمس. كان البحر هادئًا والرياح خفيفة، مما جعله يتفاءل بأن الحظ سيكون بجانبه. ألقى شبكته في الماء وانتظر طويلًا، لكنه لم يصطد شيئًا. بدأ يشعر باليأس، ولكنه قال لنفسه: "الصبر مفتاح الفرج".
فجأة، شعر بشبكته تتحرك بقوة. سحب الشبكة بكل طاقته، وإذا به
Ignore User
Both you and this user will be prevented from:
Messaging each other
Commenting on each other's stories
Dedicating stories to each other
Following and tagging each other
Note: You will still be able to view each other's stories.