ToT_2oo1

ﺗﺤﻴﺔ ﺍﻟﻰ ﻛﻞ ﻓﺘﺎﺓ ﺗﺰﻭﺟﺖ ﻭﻟﻢ ﺗﺰﻋﺠﻨﺎ ﺑﺼﻮﺭ ﺃﺻﺎﺑﻌﻬﺎ ﻭﺃﺻﺎﺑﻊ ﺯﻭﺟﻬﺎ !. 
          	ﻟﻚ ﻣﻨـــﻲ ﺗﺤﻴــﺔ
          	ﺗﺤﻴﺔ ﻟﻤﻦ ﺗﺤﺐ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﻭﺗﻤﺪﺣﻪ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﺗﻌﻠﻢ ﺟﻤﻬﻮﺭﻳﺔ ﺍﻟﻔﻴﺴﺒﻮﻙ ﺃﻧﻬﺎ ﺗﺤﺒﻪ 
          	ﺗﺤﻴﺔ ﻟﺮﺑﺔ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﻋﺪﺕ ﺃﺷﻬﻰ ﺃﻧﻮﺍﻉ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﻟﺰﻭﺟﻬﺎ ﻭﺃﻭﻻﺩﻫﺎ ﻭﻟﻢ ﺗﻨﺸﺮ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺼﻮﺭﺓ ﺍﻓﺘﺨﺎﺭﺍ ﺑﻄﺒﺨﻬﺎ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ ﻭﺍﻷﺧﺮﻳﺎﺕ !
          	
          	ﺗﺤﻴﺔ ﻟﺘﻠﻚ ﺍﻟﺰﻭﺟﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻬﺪﻳﻬﺎ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﻫﺪﻳﺔ ﻭﻻ ﺗﻨﺸﺮﻫﺎ ﻭﺗﺘﺒﺎﻫﻰ ﺑﻬﺎ ﺃﻣﺎﻡ ﺻﺪﻳﻘﺎﺗﻬﺎ ﺇﺣﺘﺮﺍﻣﺎً ﻟﻤﺸﺎﻋﺮﻫﻦ ﻭﻇﺮﻭﻓﻬﻦ !
          	ﺗﺤﻴﺔ ﻟﻤﻦ ﻳﺴﺎﻫﻢُ ﻳﻮﻣﻴﺎً ﻓﻰ ﻣﺴﺎﻋﺪﺓ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭﻟﻢ ﻳﺼﻮﺭ ﺫﻟﻚ ﻭﻳﻮﺛﻘﻪ ﻟﻴﻈﻬﺮَ ﺃﻣﺎﻡَ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺑﺄﻧﻪ ﻛﺮﻳﻢ !
          	
          	..
          	ﺗﺤﻴﺔ ﻟﻤﻦ ﻻ ﺗﺼﻮﺭ ﺃﻭﻻﺩﻫﺎ ﻭﺗﻨﺸﺮﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﺻﻔﺤﺎﺕ ﺍﻟﻔﻴﺴﺒﻮﻙ ﻣﺮﺍﻋﺎﺓً ﻟﻤﻦ ﻟﻢ ﻳﻨﺠﺐ ﺫﺭﻳﺔً !
          	
          	ﺗﺤﻴﺔ ﻟﻤﻦ ﺭﻛﺐ ﻃﺎﺋﺮﺓ ﺃﻭ ﻗﻄﺎﺭﺍً ﻭﺳﺎﻓﺮ ﻫﻨﺎ ﻭﻫﻨﺎﻙ ﻭﻟﻢ ﻳﻨﺸﺮ ﺫﻟﻚ ﻋﻠﻰ ﺻﻔﺤﺘﻪ ﺣﻔﺎﻇﺎً ﻋﻠﻰ ﺧﺼﻮﺻﻴﺎﺗﻪ !
          	
          	ﺗﺤﻴﺔ ﻟﻤﻦ ﺣﻔﻈﺖ ﻛﺘﺎﺏ ﺭﺑﻬﺎ ﻭﻃﺒﻘﺖ ﺳﻨﺔ ﻧﺒﻴﻬﺎ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﺗﻨﺸﺮ ﺫﻟﻚ ﻭﺗﻨﺘﻈﺮ ﺍﻟﺘﻬﺎﻧﻲ ﻣﻦ ﺻﺪﻳﻘﺎﺗﻬﺎ ﺧﺸﻴﺔ ﺍﻟﺮﻳﺎﺀ ﻭﺍﻟﻨﻔﺎﻕ !
          	ﻭﺃﻟﻒ ﺃﻟﻒ ﺗﺤﻴﺔ. 
          	ﻟﻤﻦ ﻋﺎﺷﺖ ﺗﻔﺎﺻﻴﻞ ﻣﻦ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ﺑﺴﻌﺎﺩﺓ ﻭﺍﺳﺘﻤﺘﻌﺖ ﺑﻬﺎ ﺑﺨﺼﻮﺻﻴﺔ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﺗﻬﺘﻢ ﺑﻤﺸﺎﺭﻛﺔ ﻭﺇﻇﻬﺎﺭ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺘﻔﺎﺻﻴﻞ ﻟﻨﺎ ﺃﻭ ﻟﻐﻴﺮﻧﺎ !..
          	وأخيراً تحياتي
          	لكل من قرأ هذا المنشور
          	
          	وصل الله على سيدنا محمد وعلى آله وسلم

ToT_2oo1

ﺗﺤﻴﺔ ﺍﻟﻰ ﻛﻞ ﻓﺘﺎﺓ ﺗﺰﻭﺟﺖ ﻭﻟﻢ ﺗﺰﻋﺠﻨﺎ ﺑﺼﻮﺭ ﺃﺻﺎﺑﻌﻬﺎ ﻭﺃﺻﺎﺑﻊ ﺯﻭﺟﻬﺎ !. 
          ﻟﻚ ﻣﻨـــﻲ ﺗﺤﻴــﺔ
          ﺗﺤﻴﺔ ﻟﻤﻦ ﺗﺤﺐ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﻭﺗﻤﺪﺣﻪ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﺗﻌﻠﻢ ﺟﻤﻬﻮﺭﻳﺔ ﺍﻟﻔﻴﺴﺒﻮﻙ ﺃﻧﻬﺎ ﺗﺤﺒﻪ 
          ﺗﺤﻴﺔ ﻟﺮﺑﺔ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﻋﺪﺕ ﺃﺷﻬﻰ ﺃﻧﻮﺍﻉ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﻟﺰﻭﺟﻬﺎ ﻭﺃﻭﻻﺩﻫﺎ ﻭﻟﻢ ﺗﻨﺸﺮ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺼﻮﺭﺓ ﺍﻓﺘﺨﺎﺭﺍ ﺑﻄﺒﺨﻬﺎ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ ﻭﺍﻷﺧﺮﻳﺎﺕ !
          
          ﺗﺤﻴﺔ ﻟﺘﻠﻚ ﺍﻟﺰﻭﺟﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻬﺪﻳﻬﺎ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﻫﺪﻳﺔ ﻭﻻ ﺗﻨﺸﺮﻫﺎ ﻭﺗﺘﺒﺎﻫﻰ ﺑﻬﺎ ﺃﻣﺎﻡ ﺻﺪﻳﻘﺎﺗﻬﺎ ﺇﺣﺘﺮﺍﻣﺎً ﻟﻤﺸﺎﻋﺮﻫﻦ ﻭﻇﺮﻭﻓﻬﻦ !
          ﺗﺤﻴﺔ ﻟﻤﻦ ﻳﺴﺎﻫﻢُ ﻳﻮﻣﻴﺎً ﻓﻰ ﻣﺴﺎﻋﺪﺓ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭﻟﻢ ﻳﺼﻮﺭ ﺫﻟﻚ ﻭﻳﻮﺛﻘﻪ ﻟﻴﻈﻬﺮَ ﺃﻣﺎﻡَ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺑﺄﻧﻪ ﻛﺮﻳﻢ !
          
          ..
          ﺗﺤﻴﺔ ﻟﻤﻦ ﻻ ﺗﺼﻮﺭ ﺃﻭﻻﺩﻫﺎ ﻭﺗﻨﺸﺮﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﺻﻔﺤﺎﺕ ﺍﻟﻔﻴﺴﺒﻮﻙ ﻣﺮﺍﻋﺎﺓً ﻟﻤﻦ ﻟﻢ ﻳﻨﺠﺐ ﺫﺭﻳﺔً !
          
          ﺗﺤﻴﺔ ﻟﻤﻦ ﺭﻛﺐ ﻃﺎﺋﺮﺓ ﺃﻭ ﻗﻄﺎﺭﺍً ﻭﺳﺎﻓﺮ ﻫﻨﺎ ﻭﻫﻨﺎﻙ ﻭﻟﻢ ﻳﻨﺸﺮ ﺫﻟﻚ ﻋﻠﻰ ﺻﻔﺤﺘﻪ ﺣﻔﺎﻇﺎً ﻋﻠﻰ ﺧﺼﻮﺻﻴﺎﺗﻪ !
          
          ﺗﺤﻴﺔ ﻟﻤﻦ ﺣﻔﻈﺖ ﻛﺘﺎﺏ ﺭﺑﻬﺎ ﻭﻃﺒﻘﺖ ﺳﻨﺔ ﻧﺒﻴﻬﺎ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﺗﻨﺸﺮ ﺫﻟﻚ ﻭﺗﻨﺘﻈﺮ ﺍﻟﺘﻬﺎﻧﻲ ﻣﻦ ﺻﺪﻳﻘﺎﺗﻬﺎ ﺧﺸﻴﺔ ﺍﻟﺮﻳﺎﺀ ﻭﺍﻟﻨﻔﺎﻕ !
          ﻭﺃﻟﻒ ﺃﻟﻒ ﺗﺤﻴﺔ. 
          ﻟﻤﻦ ﻋﺎﺷﺖ ﺗﻔﺎﺻﻴﻞ ﻣﻦ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ﺑﺴﻌﺎﺩﺓ ﻭﺍﺳﺘﻤﺘﻌﺖ ﺑﻬﺎ ﺑﺨﺼﻮﺻﻴﺔ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﺗﻬﺘﻢ ﺑﻤﺸﺎﺭﻛﺔ ﻭﺇﻇﻬﺎﺭ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺘﻔﺎﺻﻴﻞ ﻟﻨﺎ ﺃﻭ ﻟﻐﻴﺮﻧﺎ !..
          وأخيراً تحياتي
          لكل من قرأ هذا المنشور
          
          وصل الله على سيدنا محمد وعلى آله وسلم