كيف لا أحبها وهي الصديقه التـي تُسعدنـي فـي حُزني،
التي تجعلني أصبح في قمةة سعادتي عند الحديـث معها،
تشعرني بأن مزال هنالك أصدقاء حقيقيون في هذا الزمن،
لا أخش أن أخبرها مافي قلبي لأني واثقه بأنها ستتمكن من
إسعادي في نهايةة حديثي،ومن يملكها في حياته سيعلم أن الله
قد رزقه بنعمة،دُمت لي صديقتي ،مهما كتبت وقلت لن أفصح عن قطرة حُب من بحر حبي لك،فيكفيني لو أنك تقبلني صديقاً،وسأكون أسعد من في الدنيا،قد اعتدت عليك،وعلي ضحكك،وقسوتك،أحببت فيك صمتك،وغضبك،أحببت فيك كل شيء،فكيف أكرهك وانتِ ملاك؟♥️.