اعتذر عن الازعاج بس عادي تقرأين روايتي هذي اول مره اجرب اكتب رواية على محمل الجد الرواية رح تكون قصيرة يعني ما تتدى الخمسة وعشرون فصل بس اريد اخذ اراء الناس عنها حتى اعرف كيف اطور من كتابتي وطرقي في السرد فأمل انك تقرأئيها
روايتك 3>>>>>.
ممكن تتكلّمي عن الروايات المروّجة ل:
الخيانة الزوجيّة (خاصة مع الحمو والصّهر كارثة).
علاقات المحارِم.(أخ وأخت ، أم وابنها ،أب و بنته، خالة أو عمة مع ابن أخوها أو ابن أختها ، عم أو خال مع بنت أخوه أو بنت أخته)
وكمان عن الدارك رومانس اللي هي ترويج للمرض النفسي البحت بدلًا من التوعية بخُطورته
متلازمة ستوكهولم "حب بين خاطف ومخطوف" المازوخية "التعلق العاطفي بالشخص المؤذي ونيل النشوة من الألم وأحيَانًا يتطور حب الألم إلى رغبة في الموت"
السادية "الشعور بالنشوة من أذية الآخرين وأحيانًا قتلهم"
(ملاحظة: الروايات ممكن تكون أسطورية لو ما صارت تلميع ورشّات حلوى على ذي المواضيع بل توعية بخطورتها.)
"أدخل منصة واتباد فأشعر وكأنني أكرر الدخول إلى نفس القصة، بنفس الشخصيات، بنفس الحبكة السطحية: فتاة ضعيفة، رجل متسلط، زواج بالإكراه، ثم حبٌ مفاجئ لا مبرر له.
أين الإبداع؟ أين التحول النفسي؟ أين الرمز البصري؟
كتبتُ رواية تحمل عمقًا نفسيًا وبصريًا، مشاهدها تنبض بالرمزية، وتُحاكي انهيارات داخلية لا تُقال، بل تُرى وتُشعر. ومع ذلك، لا تلقى دعمًا يُذكر.
أما القصص الركيكة، التي لا تتجاوز كونها نسخًا مشوهة من بعضها، فتتلقى آلاف الإعجابات، لا لأنها جيدة، بل لأنها تُرضي ذائقة سطحية تبحث عن الإشباع اللحظي لا عن الفن الحقيقي.
أنا لا أكتب لأُعجب، بل لأصنع مشهدًا يُحفر في الذاكرة، لا يُستهلك في لحظة.
واتباد لا يحتاج إلى مزيد من القصص، بل إلى قرّاء يملكون الجرأة على مواجهة الحقيقة، لا الهروب منها.
روايتي ليست سهلة، لأنها لا تُدلّل القارئ، بل تُواجهه. ومن لا يملك القدرة على المواجهة، فليكتفِ بالتكرار
رواية حين تتحطم القيود يبدأ عصر القوة المطلقة ستكسر روتين واتباد العربي
رابط الرواية https://www.wattpad.com/story/396066498?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=Aznayl