الوَفاءْ.

مشتاقة للمَشاعِر الي چنت أحسها لمن اقرا رواية الچ .. اتمنى يجيچ الشغف مرة لخ وترجعين تكتبين ، طريقة سردچ حيل مُميزة لدرجة مااگدر اتخطاها plz be fine 

اثناء كتابتي لشخصية سام فكرت انو نمطها enfp لكن مع مراجعتي الاخيرة للفصول لقيت انها تميل لتكون infj 
          لي يفهمون بالانماط وش رأيكم؟

ياليتك تستمري وما تقطعي وتحرمينا من ابداعك ليه توقفتي عن تكملة بقية الروايات ؟
          
          أنا من أحدى قرائك القدامى ببدايات البرجوازية قرأتها بعز إكتئابي وإنعزالي وكانت السبب بعد الله في طلوعي منه كنت أستمتع بالقراءة بشكل يخليني أطلع من بؤرة الظلام اللي كنت فيها أتمنى ترجعي وتكتبي روايات وتكملي الروايات الموجودة عشان أحس أن الحياة لسى بخير وحلوه لأن فعلياً ما أبالغ ولا هو مجرد مدح يمكن تشوفينه شيء مبالغ فيه ومجرد روايات لكن بنسبة لي وللكثير مو مجرد روايات نقرأها وخلاص الكلام يبقى راسخ بالمخ و أنا أدعي لك لليوم تركتي آثر بقلبي  لطيف وجميل شكرًا لك بحجم السمااااء 
          
          
          
          أتمنى تكونين دائماً بخير وسعيدة أياً كان اللي تسوينه الآن
          
          كل التوفيق 

راجعت أحد فصول البرجوازية و لقيت جملة تقول أرِيد أن أغوص في هذا الرَجل الكئِيب ، و إكتشفت ان حب الرِجال المحزونين صدق ممتع هههه

أمقَت هوَاء هذه البلدة!
          لكِن فِي إوج هروبِي مِنك وجدتنِي أتسكَع فيها ، أجُوب شوارِعها ، أطرُق أرصِفتها، و  أفتِش عن  عيونك الحزِينة في جمِيع مَارتها ، أترَقب الوُجوه بتمَعُن ، و لا أحد فيهم أربكنِي بجفونَه كما فعَلت أنت ،  لكِني لا أعثر عَليك ، بحقِك لِماذا لا أجِدك؟ ألسنَا تحت سماء واحِدة!؟ 
          روحِي باتت مزدحِمة بِك ، قلبي تفيض أنتَ مِنه ، تستوطِن أنفاسِي و ما عُدت تغِيب عن بالِي ، كما لو أنَك تجلِس فوق أهدابي.
          أنا متآكِلة من الداخِل ،مُثقَلة مِن الإنتِظار ، مُمزقة بين أفكاري المزدوَجة ، مرهقَة مِن مراوغتِي البائِسة للهروب مِنك إِليك...

مر عام ونص منذ قرئتي للبرجوازية و كل ما اشوفها اتعقد نفسيا من جديد

حقين المافيا قاطبتًا تعلمو من توسكا رجاءًا 

بنت انشري صبوة لبكة بدون تعديل 

عايشة بالبرجوازية مو منطقي اني قاريتها فوق الخمس مرات ومو عارفة أتخطاها .احس كل الروايات الي قرأتهم سقطو من عيني وصراحة خلصتها اليوم ومفكرة ارجع اعيدها بعد 

توسكااا ليش مختفية