يَرمَي بِكَلامهُ سِهَامٌ فَيُصيبَني
وَينْسَى إِيَامًا كَان بِها يُداريَنَي
أهَذا الذِي بالأَمَس.lv مَنزلٌ يأوِينٌي؟
أَم أَنا الذِي أعَطٌيتِهُ كُل مَابِيّ؟
- 4 مَايو .
- JoinedFebruary 4, 2024
Sign up to join the largest storytelling community
or

سَكنُتِ فؤادي مَنذ أولَ نَظرةً ومَا زلتِ فَي لُبَّ الفؤادِ تجُوبُرسَمتُ بحُبّكِ في حَياتي لوحَةً تضَيءُ بـَها أيَامِي وتَذوي الكروبُوكنتِ كَنجمً.li في الليٌالي مُشَعًا يُرشَدُني في دربِ الهـوىٰ...View all Conversations